– سرايا القدس: قصف القدس المحتلة ومستوطنة سديروت بدفعة صواريخ جديدة
– الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخين أطلقا من غزة فوق الجبال الغربية للقدس
– متحدث باسم بلدية سديروت: أكثر من 10 صواريخ أطلقت في الساعة الماضية
– متحدث باسم بلدية سديروت: سقوط صاروخ على بوابة مصنع في المنطقة الصناعية واعتراض الصواريخ الأخرى
– الجيش الإسرائيلي: قضينا على القيادة الميدانية لحركة الجهاد الإسلامي في غزة منذ بدء العملية العسكرية
– الجيش الإسرائيلي: عمليتنا العسكرية ضد الجهاد الإسلامي على جبهتين ليست في غزة فقط بل في الضفة الغربية أيضا
– سرايا القدس: إطلاق دفعة صاروخية جديدة باتجاه القدس المحتلة
– الجيش الإسرائيلي: صافرات الإنذار تدوي في كافة بلدات ومستوطنات غلاف غزة
– رئيس الوزراء الإسرائيلي: مقتل القيادي خالد منصور إنجاز غير عادي وجهد عملي ومنظم
– وزير الدفاع الإسرائيلي: القوات الأمنية ستواصل العمل ضد الجهاد حتى نزيل التهديدات عن غلاف غزة
– الناطق باسم حماس: الاحتلال يتوهم أنه باغتيال قياديي المقاومة قادر على إيقاف مسارها المتصاعد في كل فلسطين
– الناطق باسم حماس: المقاومة تؤكد من جديد قدرتها على حسم المعركة لصالح شعبنا صاحب الأرض والحق
– الجيش الإسرائيلي: 580 صاروخا أطلقت من غزة منذ بدء العملية العسكرية حتى صباح اليوم
– الجيش الإسرائيلي: استهدفنا 140 موقعا تابعا للجهاد الإسلامي في غزة
– مستوطنون إسرائيليون يقتحمون باحات المسجد الأقصى تحت حماية قوات الاحتلال
– الجيش الإسرائيلي: اعتقلنا 19 فلسطينيا من الناشطين في الجهاد الإسلامي بالضفة الغربية الليلة الماضية
– إطلاق دفعة من الصواريخ من قطاع غزة والقبة الحديدية تحاول اعتراضها
– هيئة البث الإسرائيلي: سماع صافرات الإنذار في مدينة القدس
– وسائل إعلام إسرائيلية: اعتراض صاروخين في سماء القدس
– الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي للجزيرة: الحركة تؤكد على معادلة توحيد المعركة بين غزة والضفة
– حركة حماس: دماء الشهداء ستظل نورا لمواكب المجاهدين من أبناء الشعب الفلسطيني ولعنة تطارد عدوهم الإسرائيلي
– حركة الجهاد الإسلامي: دماء الشهداء لن تضيع هدرا وسرايا القدس ستدك بصواريخها مستوطنات الاحتلال
– إطلاق رشقة من الصواريخ من قطاع غزة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية المحاذية للقطاع
– جيش الاحتلال الإسرائيلي: صافرات الإنذار تدوي في مستوطنات كيسوفيم وعين هشلوشا المتاخمة للحدود مع وسط قطاع غزة
—————————————————
أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 32 شخصاً بينهم 6 أطفال، وارتفاع عدد الجرحى إلى 215 شخصاً، وذلك بعد أن انتشلت فرق الدفاع المدنيفي رفح فجر اليوم الأحد، 8 جثث بينهم طفل وامرأتان، من منزل خالد منصور قائد المنطقة الجنوبية بسرايا القدس الذي قصفه جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ونعت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، خالد منصور عضو المجلس العسكري وقائد المنطقة الجنوبية في غارة إسرائيلية برفح.
وقالت سرايا القدس في بيان إن الغارة تسببت في مقتل اثنين آخرين من أفرادها هما زياد المدلل ورأفت شيخ العيد.
وقال الناطق باسم وزارة الداخلية إياد البُزُم لوكالة الأناضول: “انتهت أعمال إخلاء جميع من كان في المنزل الذي دمرته مقاتلات طائرات الاحتلال الإسرائيلي على رؤوس ساكنيه الليلة الماضية في حي الشعوت بمخيم رفح جنوب قطاع غزة، حيث استمر عمل فرق الإنقاذ ما يزيد عن ثمانية ساعات من العمل المتواصل، حيث تم إخلاء سبعة شهداء، بينهم فتى يبلغ من العمر 14 عاما، وسيدتان”.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان استهداف خالد منصور في “عملية نوعية ومشتركة لجيش الدفاع وجهاز الأمن العام (الشاباك)، في منطقة رفح”.
وقبل صدور البيان، ذكرت وسائل إعلام عبرية من بينها قناة “كان” الرسمية، أن الجيش الإسرائيلي قتل عضوًا بارزًا في حركة الجهاد الإسلامي.
ويعتبر هذا ثاني اغتيال تقوم به إسرائيل لقيادي في حركة “الجهاد الإسلامي” داخل قطاع غزة خلال يومين، بعد قتلها تيسير الجعبري القيادي البارز في “سرايا القدس” الجمعة.
ولليوم الثالث على التوالي، يواصل الجيش الإسرائيلي شن غاراته على قطاع غزة، ضمن عملية عسكرية بدأها عصر الجمعة، ضد أهداف قال إنها تتبع لحركة الجهاد الإسلامي أسفرت عن شهداء وجرحى، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.
في المقابل، تواصل “سرايا القدس” الجناح المسلّح لحركة “الجهاد الإسلامي” إطلاق رشقات صاروخية، وقذائف هاون تجاه مواقع ومدن إسرائيلية.
من هو خالد منصور ؟
كان خالد منصور يشغل منصب قائد المنطقة الجنوبية في سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، ومن أوائل مؤسسي مجموعات سرايا القدس في قطاع غزة، بحسب الموقع الرسمي لسرايا القدس.
وقال الموقع إن منصور كان مشرفاً على تنفيذ العديد من “العمليات الجهادية التي خاضتها سرايا القدس ضد العدو.. وتعرض (منصور) لعدة محاولات اغتيال باءت جميعها بالفشل”.
وبحسب مواقع إلكترونية أخرى مقربة من حركة “الجهاد”، اطلعت عليها وكالة الأناضول، فإن منصور التحق بالذراع العسكري للحركة عام 1988، والذي كان يعرف آنذاك باسم “القوى الإسلامية المجاهدة (قسم)”.
وقالت إنه كان يعتبر “العقل المدبر للعمليات الاستشهادية في خلال انتفاضة الأقصى”، (2000-2005). ونجا من محاولات اغتيال متكررة، أخطرها عام 2014.
وكان منصور مسؤولاً عن تطوير البنية التحتية لسرايا القدس، خاصة في مجال تصنيع الصواريخ المحلية.
وتتهم إسرائيل منصور بالإشراف على العديد من الهجمات التي شنتها سرايا القدس ضدها خلال السنوات الماضية.