سيريا مونيتور -دمشف
تترقب الأوساط السياسية والشعبية في سوريا إعلان تشكيل الحكومة الجديدة، والمقرر في تمام الساعة العاشرة من مساء اليوم، في خطوة يراها كثيرون محطة فارقة في تاريخ البلاد.
وقد أعرب عدد من الناشطين عن تفاؤلهم بهذا التشكيل، معتبرين أنه يمثل فرصة حقيقية لإحداث تغيير ملموس على الصعيدين السياسي والإداري، حيث يرون في هذه الحكومة أملاً في تحسين الأداء المؤسساتي وتعزيز التنمية.
حكومة تكنوقراط بوجوه جديدة
بحسب مصادر مطلعة، فإن الحكومة الجديدة ستكون الأولى من نوعها من حيث اعتمادها على التكنوقراط، ما يعزز التوقعات بإصلاحات واسعة في آليات العمل الحكومي، خاصة مع توجّه القيادة إلى التركيز على الكفاءة والخبرة في اختيار الوزراء.
وتشير المعلومات إلى أن الحكومة ستضم 22 حقيبة وزارية، مع تغييرات كبيرة في التشكيلة، حيث سيكون معظم الوزراء من الشخصيات الجديدة. كما أفادت المصادر بأن التشكيل سيركز على معايير الاختصاص والقدرة على الإدارة الفعالة، دون أي اعتبارات أخرى تتعلق بالعرق أو الدين.
تغييرات في الهيكل الحكومي
في إطار التحديثات التي ستطرأ على هيكل الحكومة، سيتم استبدال بعض الوزارات بهيئات متخصصة، تشمل قطاعات مثل الإفتاء والطيران والاستثمار، وذلك بهدف تحقيق كفاءة أكبر في العمل الحكومي.
ويرى مراقبون أن هذه التغييرات قد تؤدي إلى دفع عجلة التنمية والإعمار، وتعزيز دور المؤسسات في دعم الاقتصاد الوطني، ما قد يفتح المجال أمام السوريين للإسهام بفعالية في نهضة البلاد.
تترقب الأوساط السياسية والشعبية في سوريا إعلان تشكيل الحكومة الجديدة، والمقرر في تمام الساعة العاشرة من مساء اليوم، في خطوة يراها كثيرون محطة فارقة في تاريخ البلاد.
وقد أعرب عدد من الناشطين عن تفاؤلهم بهذا التشكيل، معتبرين أنه يمثل فرصة حقيقية لإحداث تغيير ملموس على الصعيدين السياسي والإداري، حيث يرون في هذه الحكومة أملاً في تحسين الأداء المؤسساتي وتعزيز التنمية.
حكومة تكنوقراط بوجوه جديدة
بحسب مصادر مطلعة، فإن الحكومة الجديدة ستكون الأولى من نوعها من حيث اعتمادها على التكنوقراط، ما يعزز التوقعات بإصلاحات واسعة في آليات العمل الحكومي، خاصة مع توجّه القيادة إلى التركيز على الكفاءة والخبرة في اختيار الوزراء.
وتشير المعلومات إلى أن الحكومة ستضم 22 حقيبة وزارية، مع تغييرات كبيرة في التشكيلة، حيث سيكون معظم الوزراء من الشخصيات الجديدة. كما أفادت المصادر بأن التشكيل سيركز على معايير الاختصاص والقدرة على الإدارة الفعالة، دون أي اعتبارات أخرى تتعلق بالعرق أو الدين.
في إطار التحديثات التي ستطرأ على هيكل الحكومة، سيتم استبدال بعض الوزارات بهيئات متخصصة، تشمل قطاعات مثل الإفتاء والطيران والاستثمار، وذلك بهدف تحقيق كفاءة أكبر في العمل الحكومي.
ويرى مراقبون أن هذه التغييرات قد تؤدي إلى دفع عجلة التنمية والإعمار، وتعزيز دور المؤسسات في دعم الاقتصاد الوطني، ما قد يفتح المجال أمام السوريين للإسهام بفعالية في نهضة البلاد.
