عثر الأهالي النازحين في مخيمات أطمة على الحدود السورية التركية، على جثة رجل مقطوع الرأس واليدين، ومرمي في قناة لمياه الصرف الصحي بالقرب من جدار الحدود مع تركيا.
ولم يتسن لجسر الحصول على معلومات إضافية حول هوية الرجل المقتول، وتداعيات قتله،ونعتذر عن نشر الصورة لقساوتها، وسنوافيكم بالتفاصيل حال ورودها.
وشهدت محافظة إدلب في الآونة الأخيرة ازدياد الاغتيالات بطرق مختلفة على الرغم من الانتشار الواسع والمكثف لحواجز “هيئة تحرير الشام” وعناصر جهازها الأمني في المنطقة.
وسجلت مدينة إدلب وريفها العديد من هذه الحوادث، وكان عثر على جثة رجل مجهول الهوية في العقد الرابع من عمره، على الطريق بين مدينتي “إدلب واريحا” بالقرب من بلدة المسطومة بتاريخ 30 سبتمبر أيلول الماضي.