شهدت منطقة الشولا جنوب دير الزور انتشاراً عسكرياً واسعاً للقوات الروسية والميليشيات الموالية لها، بالتزامن مع تحليق للطيران المروحي ونصب حاجز للتفتيش من قبل الفيلق الخامس في الشارع الرئيسي.
وجاء الانتشار بعد هجمات داعش الأخيرة التي أوقعت قتلى في صفوف النظام والميليشيات الإيرانية وللحد من هجمات داعش على حقول النفط بالمنطقة.