-حققت فصائل المعارضة السورية المشاركة في عملية “ردع العدوان” تقدماً جديداً في ريف حماة الشمالي، وذلك بعد اشتباكات مع قوات النظام.
-وأعلنت إدارة العمليات العسكرية السيطرة على مدينتي طيبة الإمام وحلفايا، إضافةً إلى بلدة معردس، مشيرةً إلى أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل أكثر من 50 عنصراً من قوات النظام.
-أعلنت إدارة العمليات العسكرية السيطرة على تلة الناصرية الاستراتيجية في ريف حماة الشمالي، وذلك بعد مواجهات مع قوات النظام ضمن عملية “ردع العدوان”.
وتقع هذه التلة شمالي مدينة خطاب، وتشرف عليها وعلى رحبة خطاب، التي تُعد من أهم المواقع العسكرية لقوات النظام في المنطقة.
-سيطرت فصائل المعارضة السورية المشاركة في عملية “ردع العدوان” على بلدة خطاب في ريف حماة الشمالي، إضافةً إلى رحبة التسليح ومستودعاتها، وذلك بعد مواجهات مع قوات النظام.
وتُعد رحبة خطاب من أهم النقاط العسكرية لقوات النظام في ريف حماة، وبالسيطرة عليها تصبح مهمة فصائل المعارضة في التقدم نحو مطار حماة العسكري أسهل.
-فرضت فصائل المعارضة السورية سيطرتها على قرى وبلدات في منطقة سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، وذلك بعد مواجهات مع قوات النظام ضمن عملية “ردع العدوان”.
-وتمكنت الفصائل المعارضة من السيطرة على القرى التالية: العمقية، الحواش، جسر بيت الراس، الحويجة، المنارة، الحويز، الحمرا، باب الطاقة، المهاجرين، الشريعة، الجماسة، والتويني، وهي جميعها كانت تحت سيطرة قوات النظام منذ أواخر عام 2019.
-أكد رئيس الوزراء السوري السابق، رياض حجاب، أن فصائل المعارضة السورية تمكنت من السيطرة على مدينة حلب والمناطق المحيطة بها دون إراقة دماء أو ارتكاب تجاوزات.
وقال حجاب في كلمة مرئية عبر تلفزيون سوريا: “إن الشعب السوري هبَّ للمطالبة بالحرية وإنهاء الاستبداد، بينما يتعهد بشار الأسد بمزيد من القتل وإراقة الدماء، متجاهلاً إخفاقاته المتتالية”.
وشدد حجاب على أن وحدة الأراضي السورية واستقلالها خط أحمر، ولا يمكن القبول بأي مشاريع تقسيمية، مضيفاً: “علينا أن ندرك أنه لا مستقبل لنا في سوريا إلا من خلال التسامح”.
-واصلت الفصائل السورية المعارضة تقدمها في محافظة حماة وسط سوريا، اليوم الثلاثاء، بعد مواجهات مع قوات النظام في إطار عملية “ردع العدوان”.
-وقال القيادي في إدارة العمليات العسكرية، المقدم حسن عبد الغني، إن قوات “ردع العدوان” تتابع تقدمها على عدة محاور على تخوم مدينة حماة، مشيراً إلى وجود انهيارات كبيرة ومتتالية في صفوف قوات النظام.
-وتمكنت فصائل المعارضة من السيطرة على بلدة خطاب ورحبة التسليح، التي تبعد نحو 10 كيلومترات عن مركز مدينة حماة، كما أصبحت على مقربة من المطار العسكري.
بدأت شركة “سيريا فون” لخدمات الهاتف المحمول شمال غربي سوريا بتركيب أبراج اتصالات في مدينة حلب، بهدف توفير خدمة اتصالات للأهالي بعد توقف شبكات “سيريتيل” و”MTN”.
وقالت الشركة في منشور على صفحتها في موقع “فيسبوك” إن ورشاتها الفنية والتقنية بدأت تركيب الأبراج في مناطق الجميلية، وحلب الجديدة، ومبنى الإذاعة، وتعمل حالياً على تركيب أبراج في مناطق أخرى.
-كبدت فصائل المعارضة السورية المشاركة في عملية “ردع العدوان” قوات النظام خسائر جديدة، اليوم الثلاثاء، حيث استهدفت عدة مواقع بالصواريخ والطائرات المسيّرة، بالتزامن مع استمرار التقدم على الأرض.
-وأعلنت إدارة العمليات العسكرية تدمير دبابة لقوات النظام في مدرسة المجنزرات بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع، إضافةً إلى تدمير رشاش عيار 23 بعد استهدافه بطائرة مسيّرة.
-وأشارت إدارة العمليات العسكرية إلى استهداف تجمع لقوات النظام في بلدة معرشحور شمالي حماة، مؤكدةً تحقيق إصابات مباشرة.
-وجهت إدارة العمليات العسكرية رسالة طمأنة إلى أهالي بلدة محردة في ريف حماة الشمالي، داعيةً إياهم إلى تجاهل الروايات التي يبثها النظام والميليشيات الإيرانية.
-وقال القيادي في إدارة العمليات العسكرية، الرائد جميل الصالح، إن الميليشيات الإيرانية وقوات النظام “تحاول بث الخوف بين أهالي محردة لتشويه صورة الثورة السورية”.
وأضاف: “من هنا نؤكد بشكل قاطع أننا لا نعادي أي مكون من مكونات الشعب السوري، ولا نقاتل إلا من اختار الوقوف إلى جانب النظام المجرم”.
-قُتل مدنيان، صباح اليوم الثلاثاء، جراء غارات جوية شنتها طائرات روسية على الأحياء السكنية في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
كما أُصيب أربعة مدنيين بجروح إثر غارات جوية استهدفت مدينة السفيرة بريف حلب الجنوبي، وفقاً لما ذكره الدفاع المدني السوري.
-أعلنت إدارة العمليات العسكرية استهداف رتلاً ومنظومتي تشويش تابعتين لقوات النظام السوري، باستخدام طائرة مسيرة من طراز “شاهين”.
وأوضحت إدارة العمليات العسكرية أن كتائب شاهين هاجمت رتلاً لقوات النظام في منطقة كفراع شمال شرقي حماة، ودمرت منظومتي تشويش في جبل زين العابدين.
كما أعلنت تدمير عربة BMP في مدرسة المجنزرات شمالي حماة بعد استهدافها بصاروخ مضاد للدروع.
-أكدت مصادر خاصة انشقاق عشرات العناصر عن قوات النظام في حماة، بالتزامن مع تقدم الفصائل المعارضة نحو مركز المدينة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الانشقاقات تزامنت مع حملة اعتقالات واسعة في أحياء البياض، الجلاء، المحطة، جنوب الملعب، طريق حلب، الحاضر، والصابونية، استهدفت الشبان الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و40 عاماً.
-بثت إدارة العمليات العسكرية مشاهد لاستهداف غرفة عمليات تابعة لقوات النظام السوري في منطقة مصياف بريف حماة الغربي.
وأظهر التسجيل لحظة استهداف طائرة مسيّرة لمبنى في مصياف، قالت غرفة “ردع العدوان” إنه مركز قيادة يضم ضباطاً كباراً من قوات النظام.
-فرضت فصائل المعارضة السورية المشاركة في عملية “ردع العدوان” سيطرتها على بلدة معرشحور ومدرسة المجنزرات في ريف حماة الشمالي، بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام.
وتتمتع بلدة معرشحور بموقع استراتيجي، كونها تقع على مقربة من مدينة حماة، كما أن مدرسة المجنزرات كانت مقراً رئيسياً ومركز قيادة لـ”الفرقة 25″ التابعة لقوات النظام.
-أعلنت إدارة العمليات العسكرية فرض سيطرتها على 8 قرى جديدة في ريف حماة الشرقي، اليوم الثلاثاء، بعد مواجهات مع قوات النظام السوري ضمن عملية “ردع العدوان”.
-وقالت إدارة العمليات العسكرية إنها سيطرت على قرى الرهجان، سرحا الشمالية، سرحا الجنوبية، مريجب الجملان، شخيتر، الحسناوي، الشاكوسية، وأبو الغر شرقي حماة.