“معركة ردع العدوان” واخر تطوراتها..

-أفادت مصادر خاصة لـ”تلفزيون سوريا” أن فصائل المعارضة السورية سيطرت على مدينتي طيبة الإمام وحلفايا في ريف حماة الشمالي.

-أعلنت عملية “فجر الحرية” أن قواتها سيطرت على قرى مسقان وحردتنين ومعرسة الخان وزيتان والسفارنة وتل جبين بريف حلب الشمالي.

-قالت إدارة العمليات العسكرية إن الاشتباكات العنيفة عادت، مساء الإثنين، في قرى تل ملح والجبين والجلمة شمالي حماة مع قوات النظام السوري.

-أعلنت إدارة العمليات العسكرية، مساء الإثنين، استهداف تجمع كبير لقوات النظام في بلدة طيبة الإمام شمالي حماة.

-أعلنت إدارة العمليات العسكرية، مساء الإثنين، أسر 5 عناصر من قوات النظام في أثناء تمشيط مدينة صوران شمال حماة.

-أعلنت “إدارة العمليات العسكرية” عن سيطرتها على قرية الكركات شمالي حماة بعد مواجهات مع قوات النظام.

-أعلنت إدارة العمليات العسكرية، مساء الإثنين، سيطرتها على مدينة صوران بريف حماة الشمالي.

-بدأت إدارة العمليات العسكرية، الإثنين، بتسليم المناطق المسيطر عليها حديثاً لحكومة الإنقاذ في أرياف حلب وإدلب وحماة بعد إزالة المخلفات المتفجرة وتأمينها من أجل إعادة الخدمات وتفعيل المؤسسات التعليمية والخدمية والتجارية لها.

-قال المقدم حسن عبد الغني إن قوات إدارة العمليات العسكرية تتقدم على أكثر من محور في أرياف حماة وتسيطر على 7 مناطق هناك، ولا يزال التقدم مستمرا.

-أعلنت إدارة العمليات العسكرية، الإثنين، السيطرة على مدينة قلعة المضيق شمالي حماة.

-أعلنت إدارة العمليات العسكرية، الإثنين، عن فرض حظر تجوال جديد في حلب يمتد لـ12 ساعة.
-وأشارت إدارة العمليات في بيان إلى أن حظر التجوال في حلب يبدأ من الساعة السابعة مساء من يوم الإثنين 12 تشرين الثاني 2024، وحتى يوم الثلاثاء الساعة الساعة صباحا.

-فرضت “إدارة العمليات العسكرية” سيطرتها على بلدة كرناز في ريف حماة الشمالي بعد اشتباكات مع قوات النظام ضمن معركة “ردع العدوان”.

-وأضافت أن حظر التجوال يأتي للحفاظ على سلامة الأهالي ولحماية الممتلكات العامة والخاصة من العبث.

-دعت إدارة العمليات العسكرية، الإثنين، الأهالي في حماة إلى الابتعاد عن المواقع العسكرية التابعة للنظام السوري، حرصا على سلامتهم، وذلك في ظل تصاعد العمليات العسكرية للفصائل في المنطقة والتقدم السريع تجاه حماة.

-اعترفت وزارة الدفاع بحكومة النظام السوري، الإثنين، باستمرار الاشتباكات العنيفة في ريف حماة، وذلك بعد ساعات من محاولات النظام على وسائل إعلامه الإيحاء بأن الجبهات في تلك المنطقة توقفت.
وقالت الوزارة في بيان إن الاشتباكات العنيفة مستمرة على محاور القتال في ريف حماة الشمالي، مشيرة إلى غارات جوية يشنها طيران النظام والطيران الروسي على تلك المنطقة.

-وقالت وكالة أنباء النظام السوري سانا، الإثنين، إن الدفاعات الجوية التابعة لقوات النظام تصدت لعدد من الطائرات المسيرة في سماء حمص.
وسمعت أصوات انفجارات في المدينة، بينما ذكرت وسائل إعلام مقربة من النظام أن أصوات الانفجارات ناجمة عن التصدي للمسيرات

-وقال فريق منسقو استجابة سوريا، الإثنين، إن حركة نزوح مكثفة تشهدها مدينة إدلب والعديد من المناطق الأخرى في الشمال السوري إثر الهجمات العنيفة من قبل قوات النظام السوري وروسيا على المنطقة وارتكاب جرائم الحرب بشكل واسع في المنطقة وشن أكثر من 500 غارة جوية خلال الأيام الماضية وسقوط العشرات من الضحايا المدنيين والمئات من الإصابات.

-وحذر الفريق في بيان من استمرار التصعيد العسكري في المنطقة، الأمر الذي يؤدي لتوسع حالات النزوح وزيادة الكثافة السكانية في المنطقة بشكل عام والمخيمات تحديداً في شمال غرب سوريا.
وأشار إلى أنّ الفرق الميدانية التابعة لمنسقو استجابة سوريا تعمل على إحصاء أعداد النازحين الخارجين من المنطقة إلى مناطق النزوح الجديدة.

-أعلن الجيش الوطني السوري إطلاق آلية منظمة لتأمين انشقاق عناصر وضباط قوات النظام المتواجدين على محاور التماس شمال غربي سوريا.

-وقالت غرفة عمليات “فجر الحرية” في بيان إنه في ظل الهزائم المتلاحقة التي يتعرض لها النظام وقواته، ومع تزايد حالات الانشقاق في صفوف عناصره، “نعلن عن إطلاق آلية منظمة لتأمين الانشقاق وضبط تنسيق المعلومات من داخل مناطق النظام”.

-وبحسب البيان، فقد تم تشكيل “كادر عمل متخصص لهذا الغرض تحت إشراف غرفة عمليات فجر الحرية، لتأمين خروج آمن للراغبين في الانشقاق من المدنيين والعسكريين”.

-ودعا البيان “كل من يعمل في صفوف النظام ويرغب في الانشقاق والتواصل لتأمين خروجه الآمن، بالتنسيق المباشر عبر الرقم التالي:  واتساب 66653103538+”.

-أكدت مصادر خاصة سقوط قذائف مدفعية مصدرها معسكر قوات النظام في بلدة جورين بسهل الغاب، في حي البعث بمدينة حماة.

ووفقاً لوسائل إعلام مقربة من النظام السوري، فإن القذائف سقطت على مبنى سكني، وأدت إلى مقتل 5 مدنيين بينهم طفلان وامرأة.

-قال الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) إن الغارات الجوية الروسية تجددت على مدينة إدلب، مشيراً إلى أن القصف استهدف تجمعاً للمراكز الصحية، يضم مستشفيات إدلب الجامعي، وابن سينا، والوطني، ومديرية الصحة.

-توفي مدنيان كانا في العناية المشددة، بعد توقف أجهزة التنفس عنهما، جراء الغارات الروسية على مشفى إدلب الجامعي، بحسب الدفاع المدني السوري.

-وأشار إلى أن المادتين 24 و35 من القانون الدولي الإنساني تنصان على حماية المشافي والمرضى وحماية وسائل النقل الطبي، وتعتبران استهداف المشافي جريمة حرب يعاقب عليها بشكل صارم.

-وفي وقت سابق، استهدفت الطائرات الروسية مجمعاً طبياً في مدينة إدلب، ما أدى إلى خروج 4 مشافي ومديرية الصحة عن الخدمة بشكل كامل.

-أعلنت مديرية الصحة في إدلب خروج 4 مستشفيات عن الخدمة، اليوم الإثنين، من جراء غارات روسية استهدفتها بشكل مباشر.

-أعلنت غرفة عمليات “فجر الحرية” سيطرتها على كلية المشاة بريف حلب بعد مواجهات مع قوات النظام و”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد).

-وقالت المديرية في بيان إنه لليوم الثاني على التوالي يواصل طيران النظام وروسيا استهداف المنشآت الصحية والبنى التحتية والمباني الخدمية في مدينة إدلب المكتظة بالمدنيين.

وأضافت: “هذا القصف الوحشي غير المسبوق على مدار الأعوام السابقة تسبب بخروج مديرية صحة إدلب و4 مستشفيات عن الخدمة بشكل كامل، والتي كانت تقدم خدماتها لآلاف السكان المدنيين”.

-وأوضح البيان أن القصف استهدف بشكل مباشر ومتعمد مبنى مديرية صحة إدلب ومستشفى إدلب الجامعي والمستشفى الوطني ومستشفى ابن سينا للأطفال ومستشفى الأمومة للنسائية والتوليد.

وتابع: “الآن، عشرات الأطفال حديثي الولادة في الحواضن والنساء الحوامل والمصابين المدنيين تحت خطر شديد نتيجة هذا القصف المباشر”.

-أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، أن روسيا مستمرة في تقديم الدعم لرئيس النظام السوري بشار الأسد.

وقال بيسكوف في تصريح اليوم الإثنين: “نحن بالطبع نواصل دعم بشار الأسد، ونواصل اتصالاتنا على المستويات المناسبة، ونقوم بتحليل الوضع، وسيتم تشكيل موقف بشأن ما هو مطلوب لتحقيق استقرار الوضع”.

-ونفى “الحشد الشعبي” العراقي إرسال قوات إلى سوريا خلال الساعات الماضية لدعم قوات النظام بعد تكبدها خسائر كبيرة أمام فصائل المعارضة السورية.

-ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن رئيس “هيئة الحشد الشعبي”، فالح فياض، نفيه “القاطع” الدخول إلى سوريا، مضيفاً أن قواته لا تعمل خارج العراق.

-وزعم فياض أن “ما يحصل في سوريا له انعكاسات مباشرة على الأمن القومي العراقي”.

-وخلال الساعات الماضية، أكدت عدة تقارير عبور ميليشيات مدعومة من إيران من الأراضي العراقية إلى سوريا، لتقديم الدعم لقوات النظام على محاور الشمال السوري.

Read Previous

“وزارة الخارجية البريطانية” نظام الأسد هيأ الظروف للتصعيد في سوريا

Read Next

“وزارة الدفاع الأميركية” تفعيل قناة الاتصال الساخن مع روسيا بشأن تطورات سوريا

Most Popular