سيريا مونيتور ـ خاص
قُتل الشاب حمزة إبراهيم القادري، المنحدر من مدينة إزرع بريف درعا الأوسط، إثر تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين يستقلون دراجة نارية أمام منزله في وسط المدينة، ما أدى إلى وفاته على الفور، وفقًا لمصدر محلي.
وأكد المصدر أن القادري عاد إلى سوريا يوم أمس قادمًا من مصر، بعد غياب دام 14 عامًا عن وطنه.
ويُذكر أن حالة الفلتان الأمني تتزايد في محافظة درعا، وسط غياب أي تفسيرات واضحة للأسباب الكامنة وراء هذه العمليات، التي من شأنها زعزعة الاستقرار والأمن والسلم الأهلي في المنطقة.