أعلنت مؤسسة الدفاع المدني السوري في تقرير لها، عن بدء حملة لمكافحة داء الليشمانيا بالشراكة مع منظمة MENTOR Initiative، وذلك في أربعة مناطق شمال غربي سوريا، حيث بدأت في شهر نيسان، وتشمل إجراءات وقائية وتوعوية
نشرت محافظة دمشق التابعة للنظام في نشرة الإعلانات بجريدة “البعث” الرسمية العدد 769، إعلاناً حمل رقم 454 دعت فيه سكان منطقة اليرموك ذات الغالبية الفلسطينية، ممن تدمرت منازلهم أو كانت آيلة للسقوط جزئياً أو كلياً،
تحوّلت الفرقة الرابعة التي يتزعمها ماهر الأسد، شقيق رئيس النظام السوري بشار الأسد، لمافيا ضالعة في تجارة المخدرات، تتحكم بمعظم عمليات وصفقات التهريب بين لبنان وسورية، خاصة عمليات تهريب المخدرات التي تتحكم بها بشكل كامل، باستخدام النفوذ الذي حوّلها لجيش موازٍ
أثار مقتل مرعي الرمثان، أحد أبرز تجار المخدرات المعروفين في الجنوب السوري، تساؤلات عن مصير شركائه وتجار المخدرات الآخرين في المنطقة، والمرتبطين أيضاً بفروع أمن النظام السوري وحزب الله اللبناني. المتوقع حالياً اختباء تجار المخدرات في المنطقة، وخاصة شركاء
في خطوة غير مسبوقة، قامت ميليشيا “حزب الله” اللبناني بتجهيز مصنع كبير لها، متخصص في تصنيع وتطوير الطائرات المسيرة، وطائرات الاستطلاع، منذ مطلع الشهر الجاري. وفي التفاصيل، بدأ الحزب بإنشاء المصنع بمساحة 3 دونم، ضمن
أقرّ النظام الإيراني وحسب ما نقلت المعارضة الإيرانية، بمقتل ما يقارب من 3 آلاف عنصر من ميليشيا “فيلق القدس” في سوريا منذ اندلاع الصراع عام 2011، في رقم صادم حسب مراقبين. ونقلت “منظمة مجاهدي خلق”
رأت تقارير غربية أن حال النظام السوري لا يختلف عن حال تنظيم داعش في سوريا، فكلاهما يعيشان أفضل أيامها بسبب عدم وجود أي حرب ضدهما. وأشارت التقارير إلى أن رأس النظام السوري بشار الأسد يعيش
أدرجت الحكومة السويسرية عددا من الأفراد والكيانات على قائمة العقوبات، وذلك لضلوعها في دعم النظام السوري بتجارة وتهريب المخدرات. وذكرت الأمانة السويسرية للشؤون الاقتصادية، حسب ناشطين حقوقيين، أنها ضمت 25 فرداً و8 كيانات جديدة إلى
فشل النظام السوري في تعويض النّقص الحادّ في العنصر البشري في صفوف قوّاته، رغم المساعي الروسيّة الحثيثة، ورغم المحاولات الكثيرة لتعويض ورفد القوّات على المستويات كافة، من ضباط وصفّ ضبّاط ومجنّدين ومتعاقدين مدنيين، وذلك وفق تقرير
لم يكن إيجاد أرض في الريف الشمالي لتشييد مخيّم سهلاً على النّازحين من الرّيف الشرقي لمحافظة إدلب السوريّة، حيث أجبر هؤلاء النازحون على استئجار أرض لبناء "مخيّم الّليث" بمنطقة حربنوش. يقول مدير المخيّم، حسن عبد اللطيف الحسن، إن "جمع
