علقت وزارة الدفاع التركية على مهاجمة موالين لنظام أسد لنقاط المراقبة التابعة للجيش التركي الواقعة ضمن مناطق سيطرة النظام في الشمال السوري وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي في "تويتر" أن "بعض المجموعات ذات المظهر المدني
أعلنت وزارة الدفاع التركية إجراء مباحثات عسكرية مع وفد روسي في العاصمة أنقرة، لليوم الثاني على التوالي، حول التطورات الأخيرة في إدلب بالشمال السوري. وبحسب بيان للوزارة، نشره موقع "TRTHABER" التركي اليوم الأربعاء، فإن وفدين
أصدرت لجنة التحقيق الدولية المستقلة والمعنية في الشأن السوري، أمس الثلاثاء تقريراً يشير إلى وجود "أدلة معقولة" حول تورّط نظام أسد وأطراف أخرى في سوريا بارتكاب جرائم حرب ضد المدنيين أتي ذلك بعد ساعات تقرير
أصدرت السلطات العاملة في الشمال السوري قرارات تتعلق بإغلاق أماكن عامة، في كل من محافظة إدلب ومدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي، بسبب ارتفاع أعداد الإصابات المسجلة بفيروس “كورونا المستجد” (كوفيد- 19). وأعلن المجلس
تعرضت ليلوى السبهان الرئيسة المشتركة للدفاع الذاتي في قسد بدير الزور لمحاولة اغتيال على طريق الخرافي بالقرب من مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي وذلك بعد تفجير دراجة مفخخة أثناء مرور سيارة "ليلوى" ونقلت بعد إصابتها
استهدف طيران مسير تابع للتحالف الدولي سيارة يستقلها القيادي في تنظيم "حراس الدين" المدعو "سياف التونسي" من نوع (هونداي سانتافيه) بثلاثة صواريخ، بعد ظهر الإثنين، في حي القصور داخل مدينة إدلب، حيث حول الاستهداف مستقلي
نفذ الطيران الروسي حملة قصف مكثفة جوا وبرا على عدة مناطق غرب وجنوب مدينة إدلب اليوم الثلاثاء مستخدما ستّ مقاتلات روسية على الأقل. إضافة للقصف الصاروخي والمدفعي المكثف مصدره قاعدة حميميم الروسية في اللاذقية رافق
نفى المتحدث باسم قوات التحالف الدولي ادعاءات إعلام نظام أسد حول سقوط مروحية للتحالف في ريف الحسكة، اليوم الثلاثاء، مؤكداً أن المروحية هبطت بشكل اضطراري. وقال الكولونيل، واين ماروتو، عبر حسابه الرسمي في تويتر، إن
شهدت مدينة عفرين بريف حلب الشمالي، مساء اليوم الإثنين، انفجارا كبيرا، ما أسفر عن سقوط 7 قتلى أكثر من 40 جريح كحصيلة أولية في صفوف المدنيين. وأظهر مقطع فيديو بثه ناشطون اشتعال النيران في عدد
شهدت منطقة الشولا جنوب دير الزور انتشاراً عسكرياً واسعاً للقوات الروسية والميليشيات الموالية لها، بالتزامن مع تحليق للطيران المروحي ونصب حاجز للتفتيش من قبل الفيلق الخامس في الشارع الرئيسي. وجاء الانتشار بعد هجمات داعش الأخيرة
