أصدر رئيس الوزراء في حكومة النظام محمد غازي الجلالي، فجر الأحد، بيانا مصورا عقب سقوط نظام الأسد ونزول السوريين إلى ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق. وقال الجلالي: "أتمنى أن يسود عهد جديد وسأكون في مجلس الوزراء
نقل مراسل موقع "أكسيوس" الأمريكي باراك رافيد، عن مصادر إسرائيلية أن رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد غادر العاصمة السورية دمشق في منتصف الليل وتوجه إلى قاعدة روسية بنية مواصلة الرحلة من هناك إلى موسكو.
أصدرت المنظمة "الأنطاكية الرومية" بيانا أعربت فيه عن قلقها البالغ إزاء الأوضاع الحالية في سوريا، مؤكدة ضرورة الحفاظ على وجود المكونات التاريخية للسوريين، والعمل على بناء مستقبل يضمن العدالة والمساواة للجميع. وحذرت المنظمة من أن
قالت إدارة العمليات العسكرية إن الطاغية بشار الأسد هرب"، معلنة "مدينة دمشق حرة من الطاغية بشار الأسد". وأفادت الإدارة في بيان: "هذه اللحظة التي طالما انتظرها المهجرون والأسرى، لحظة العودة إلى الديار ولحظة الحرية بعد
قال الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب في تغريدة نشرها على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، إن المعارضة السورية حققت تقدما غير مسبوق في سيطرتها على العديد من المدن السورية، مؤكدا أنها باتت على مشارف العاصمة دمشق،
شهدت العاصمة دمشق وريفها، ومناطق سكن عائلات ضباط النظام السوري في درعا، حركة نزوح واسعة باتجاه الساحل السوري. تزامن ذلك مع نزوح سكان ريف حماة وحمص وحلب، بعد تصاعد العمليات العسكرية التي تقودها "إدارة العمليات
خرج العشرات من أبناء مدينة جرمانا بريف دمشق بمظاهرة تطالب بإسقاط النظام السوري، مساء اليوم السبت، بالتزامن مع تقدم فصائل المعارضة السورية على عدة محاور في الجنوب وريف حمص. وشهدت مدينة داريا بريف دمشق مظاهرة
قالت مصادر محلية إنّ قوات النظام السوري أخلت غالبية مواقعها في منبج، شمال شرقي حلب، بالتزامن مع بدء الجيش الوطني السوري عملية عسكرية للسيطرة على المدينة. أحرز الجيش الوطني السوري تقدماً على محاور مدينة منبج
تتزايد الضغوط العسكرية والسياسية على رئيس النظام السوري بشار الأسد، في ظل تراجع الدعم العلني من حلفائه التقليديين، روسيا وإيران، إذ تؤكد تقارير صحفية أن موسكو وطهران باتتا أكثر ميلاً لترتيب مصالحهما في سوريا بعيداً
صرّح رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري بأن النظام السوري، بقيادة بشار الأسد، أضاع فرصة استثمار فترة الهدوء النسبي لبدء تصحيح علاقته مع الشعب السوري، موأكدا أن هذه المرحلة مثلت اختباراً حقيقياً لرغبة النظام في تحقيق
