رواية باب الأبواب ليوسف دعيس وسردية الدم
أيمن ناصر لن اتحدث عن التفاصيل المؤلمة في رواية "باب الأبواب" للأديب يوسف دعيس وما تضمنته من لحظات الدمار والقصف واعتقالات "داعش"، ومناظر القصاص، وقطع الرؤوس، التي عايشتها مع الكاتب، ربما كتفاً إلى كتف في
أيمن ناصر لن اتحدث عن التفاصيل المؤلمة في رواية "باب الأبواب" للأديب يوسف دعيس وما تضمنته من لحظات الدمار والقصف واعتقالات "داعش"، ومناظر القصاص، وقطع الرؤوس، التي عايشتها مع الكاتب، ربما كتفاً إلى كتف في
براءة خضور رويلي المجموعة القصصية /رهان الغيم/ هي مجموعة قصصية في مئةٍ وثمانين صفحة تحتوي على اثنتي عشرة قصة قصيرة. بداية دعونا نعطي القيمة الأدبية لأي مجموعة قصصية لأنه من المتعارف عند العامة أن
صدر للروائي السوري مناف محمود السيد رواية "مقهى الياسمين" عن دار فضاءات للنشر والتوزيع، عمان ـ الأردن، والرواية هي العمل الأول في سجله الإبداعي، يتناول فيها الوضع السوري بمقاربة رمزية بين سورية والياسيمن، كما
ريمه العجاجي لم يكن يعنيني انتماء الدم وعلم الأنساب ولكن حين حدثتني عن انتمائنا البعيد لرجل واحد... صرت أحب الجد الكبير. ***** حين ودعتني في زيارتك الأخيرة لم تلمس من نباتاتي المنزلية سوى زهرة الاوركيد
أحمد خميس تضاف رواية باب الأبواب إلى قائمة الروايات التي كرّست نفسها لتصوير وتوثيق ما حدث في سوريا بصفة عامة ومدينة الرقة بصفة خاصة، يمكنني القول بأنه توثيق أدبي وعربون أسىً واعتذار إلى شخصيّات حقيقيّة
لا تنتهي غرائب التاريخ ونوادره، نعرف جميعاً عن أطفال ورثوا الحكم من آبائهم مع وصاية أحد القادة أو الأقارب أو حتّى الأمّهات، لكنّ هذه الحالة الفريدة في التاريخ كانت بتتويج جنينٍ في بطن أمّه على
بسام البليبل ليس منح اللغة العربية يوماً عالمياً للاحتفاء بها ضمن اللغات الرسمية، ولغات العمل الست للأمم المتحدة مبعث فخر للغة العربية، فهي لغة عالمية بعمقها التاريخي والثقافي والإنساني، وباحتلالها المرتبة الرابعة بين لغات العالم
أحمد خميس يقول الروائي والمفكر السوري معبد الحسون: إن القصة ابنة القرية، والرواية ابنة المدينة مستشهداً بتشيخوف الذي كتب الأولى، وبديستوفيسكي الذي كتب الثانية، مؤيداً ذلك بالتفاصيل والتعقيدات التي تتخلل المدن، وهي التي تثري خيال
أحمد خميس يعلم الجميع أن المجتمعات في حالة صيرورة مستمرة بفعل الديناميكية التاريخية، فمن المشاعية إلى الرق فالاقطاع والبرجواز إلى الشكل الحالي الذي نعيشه والمتخبّط بين الفردية المطلقة " Individual" إلى القبائل الرقمية التي تتجلى
تعتبر معركة كوسوفو الأولى، أو كما يطلق عليها أحياناً معركة قوصوه الأولى، والتي وقعت عام 1389 بين العثمانيين وبعض إمارات وممالك شرق أوروبا (البلقان)، تعتبر أول انتصار عثماني كبير في أوروبا، والذي فتح النطاق أمام