وقعت اشتباكات مسلحة بين عناصر تابعين لميليشيا الدفاع الوطني من جهة و عناصر تابعين لميليشيا لواء القدس من جهة أخرى في شارع الوادي وسط مدينة دير الزور الواقعة تحت سيطرة نظام الأسد ، على خلفية
كشف تحقيق استقصائي لشبكة "أريج" عن واردات "هيئة تحرير الشام" المالية جراء عمليات تهريب مواطنين من الشمال السوري إلى داخل الأراضي التركية. وبحسب التحقيق، الذي أعدته الشبكة بالتعاون مع موقع "فوكس حلب"، فإن "تحرير الشام
استمرت قوات النظام السوري في حصار بلدة كناكر التابعة إداريًا لناحية سعسع في منطقة قطنا بريف دمشق الغربي، على الرغم من التوصل لاتفاق مبدأي مع أهالي البلدة تبعه عمليات تفتيش لبعض البيوت. وطالب أهالي البلدة
قفزت أعداد الإصابات بفيروس كورونا (كوفيد 19) في مناطق سيطرة "قسد" إلى الضعف خلال أقل من أربع وعشرين ساعة، لتسجل أعلى حصيلة لها منذ تفشي الجائحة في مناطق سيطرتها. وبحسب الرئيس المشترك لهيئة الصحة فيما
نفذ الطيران الحربي ضربات جوية مكثفة استهدفت مواقع مهمة لداعش بين محافظتي ديالى وصلاح الدين . وذكرت مصادر أمنية ان الطيران الحربي قصف مواقع مهمة لداعش في / 15 / قرية حدودية خالية من السكان
سيريا مونيتور قتل القيادي في قسد "دجوار هفرو" او ما يعرف بـ"شيركو حسكة" برصاص قناص أمام أحد المقرات بالقرب مدينة الحسكة، تلاها استنفار أمني لعصابات قسد والتحالف الدولي.
سيريا مونيتور اعتقلت الشرطة العسكرية الروسية، قيادياً في "حرس القُرى" التابع لـيميليشيات "الحرس الثوري الإيراني"، في بلدة بقرص التابعة للميادين، شرقي دير الزور. وفي التفاصيل أن: «الكتيبة الثالثة التابعة الشرطة العسكرية الروسية، اعتقلت بالأمس، عبد
سيريا مونيتور ـ خاص قتل عدد من عناصر من النظام في هجوم شنه عناصر من داعش على حقل التيم النفطي جنوب دير الزور. وحسب مراسل سيريا مونيتور إن 17 قتيلاً من قوات النظام، وصلت للمستشفى
قالت النائبة عن حزب “العدالة والتنمية” التركي الحاكم ورئيسة الرابطة الدولية للهجرة واللاجئين “IMRA”، ساري أيدن، إن رواد الأعمال السوريين في تركيا ساهموا بتوفير 100 ألف وظيفة واستثمروا 3.5 مليار دولار في سبع سنوات. وخلال
يعيش السوريون في مناطق النظام أسوأ حال بعد أزمة المحروقات الأخيرة التي لا تزال قائمة حيث بدأ السكان بالتململ من الوضع القائم، نتيجة استفحال مشكلات الحصول على الوقود في ظل الأزمة الاقتصادية التي تمر بها
