قتل شخصان بانفجارين استهدفا مناطق سيطرة المعارضة في ريف مدينة تل أبيض شمالي الرقة والباب شمال شرقي حلب، ليلة أمس، الأربعاء 4 من تشرين الأول. استهدف الانفجار الأول حاجزًا لـ”الجيش الوطني” المدعوم من تركيا، في
تيم الحاج يستطيع المراقب لسير الأحداث في إدلب خلال الشهر الأخير، أن يستخلص من مشهدها، حدثين بارزين، يشغلان ساحتها، ويتصدران أخبارها، يرافقهما تطور قديم جديد تقف وراءه روسيا ونظام الأسد، وهذا الأخير عادة ما ينتهي في
https://www.youtube.com/watch?v=xk0ZPWgwzOw
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء، تقريراً عن أبرز الانتهاكات بحق المدنيين خلال شهر تشرين الأول الماضي، إذ وثقت مقتل 126 مدنياً بينهم 18 طفلاً، و8 نساء، و10 أشخاص قضوا تحت التعذيب، ومقتل 3 أشخاص
تعرضت مدينة أريحا بريف إدلب الجنوبي، صباح اليوم الأربعاء، لقصف بقذائف المدفعية من قبل ميليشيا أسد الطائفية، ما أدى إلى سقوط 3 قتلى من المدنيين بينهم طفلة. وأفاد مراسل أورينت بأن القصف على المدينة تسبب
اتهم مركز “المصالحة” الروسي في قاعدة “حميميم” من وصفهم بـ”المسلحين” بالتحضير لهجوم عبر طائرات مسيّرة (درون) في محافظة إدلب السورية، بينما توصلت عنب بلدي إلى معلومات تفيد أن الألغام التي ألقتها طائرات مسيّرة وأوقعت ضحايا
سجلت مناطق شمال غربي سوريا يوم أمس الأحد، أعلى حصيلة بإصابات فيروس كورونا المستجد منذ بدء انتشاره في المنطقة قبل أشهر. وقالت شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة التابعة لهيئة تنسيق الدعم في تقرير لها وصل
أنذر مندوب لـ "هيئة تحرير الشام" اليوم الاثنين عدداً من أفراد حركة "أحرار الشام" المنخرطة ضمن الجبهة الوطنية للتحرير، بالانسحاب من أحد محاور "جبل الزاوية" في ريف إدلب الجنوبي خلال ساعتين. وأفاد مصدر عسكري بأن
يعتبر توفير خدمة الإنترنت في محافظة إدلب على رأس أولويات سكانها، وهو أحد ملفاتها الهامة، ولاسيما في ظل غياب الخدمية الحكومية التي كانت تقدم منذ سنوات طويلة. بعد طرد النظام من المحافظة، اقدم الكثير من
تمكنت الفصائل المقاتلة اليوم الأحد، من قتل وإصابة مجموعة تابعة لميليشيات إيران وروسيا، بعد استهداف سيارة عسكرية كانت تقلهم في بريف إدلب الشرقي. وأفاد مصدر بأن الفصائل استهدفت سيارة عسكرية "زيل" تابعة لميليشيات إيران وروسيا
