طالبت "حكومة الإنقاذ"، غرفة عمليات "الفتح المبين" باتخاذ إجراءات فورية وحاسمة لحماية المدنيين وممتلكاتهم في منطقة شمال غربي سوريا، بعد تصاعد الهجمات الروسية والإيرانية. وقالت "إدارة الشؤون السياسية" في "حكومة الإنقاذ" في بيان اليوم الثلاثاء
جددت الطائرات الروسية غاراتها على قرى وبلدات منطقة شمال غربي سوريا، اليوم الثلاثاء، ما أدى إلى وقوع جرحى بين المدنيين وتضرر محطة كهرباء. وأفادت مراصد عسكرية بأن ست طائرات روسية من طراز سوخوي 24 وسوخوي
صعّدت روسيا من نشاطها العسكري شمال غرب سوريا عبر تنفيذ هجمات بالطيران الحربي في 14 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، حيث تجاوزت الغارات التي نفذتها مقاتلات روسية على أنحاء مختلفة من ريفي اللاذقية وإدلب 20 غارة.
تعهدت "حكومة الإنقاذ" بالعمل على إبعاد الخطر عن منطقة شمال غربي سوريا، وذلك في إطار تعليقها على الغارات الروسية التي استهدفت عدة مناطق في ريفي إدلب واللاذقية. وقالت "إدارة الشؤون السياسية" في "حكومة الإنقاذ" إنه
شهدت أجواء إدلب شمال غربي سوريا في الأيام الأخيرة تحليقاً مكثفاً لطائرات الاستطلاع الروسية، ما أثار تساؤلات واسعة حول الغاية من هذا المسح الجوي المتواصل، الذي يتزامن مع تصاعد التوترات الميدانية، وتكرر الحديث عن نية
أعلنت غرفة عمليات "الفتح المبين" العاملة في إدلب وريفي حلب وحماة المتاخمين لها، استعدادها وجاهزيتها لأي تطور أو تصعيد في منطقة شمال غربي سوريا. وقالت القيادة العامة لـ"الفتح المبين" في بيان اليوم السبت إن النظام
ذكرت وزارة الداخلية في حكومة النظام أن المعتقلين توجد بحقهم إذاعات بحث بجرائم مختلفة منها السرقة وحيازة وتعاطي المواد المخدرة، مشيرة إلى أنه جرى ضبط سيارتين وبندقية حربية ومسدس في حوزتهم. وقالت في منشور على
