قال رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية في محافظة دير الزور، وقائد "الفرقة 17" التابعة لجيش النظام، اللواء نزار الخضر: إن "العدوان الإسرائيلي – الأميركي على محافظة دير الزور ومنطقة البوكمال فجر أمس الأربعاء، فشل في تحقيق أي
شن نظام الأسد حملة تفتيش في بلدة الكرك شرقي درعا، أمس الخميس، تنفيذاً للاتفاق الذي جرى بين وجهاء مدينة درعا والفيلق الخامس واللجنة الأمنية أول أمس، والذي حيّد بموجبه اقتحام النظام للمدينة بعد محاصرتها. حيث
وصلت اليوم الأحد، 1 من تشرين الثاني، تعزيزات عسكرية إلى مبنى محافظة السويداء، بعد دعوات لمظاهرات للتنديد بتردي الواقع المعيشي في المحافظة. وذكرت صفحة “السويداء 24” المحلية عبر “فيس بوك”، أن المحافظة شهدت إغلاقًا لبعض الطرق المؤدية
أطلق ناشطون في محافظة السويداء دعوات للخروج بمظاهرة في مدينة السويداء اليوم الأحد، احتجاجا على تردي الأوضاع المعيشية، وارتفاع الأسعار. وتداولت عدة صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي دعوات للتظاهر والنزول إلى الشارع، بسبب انهيار مؤسسات
احتجز شبان من أهالي مدينة "الحراك" بريف درعا عدداً من عناصر نظام الأسد بعد الهجوم على حاجز لهم في المدينة، إثر اعتقال النظام للشاب "أحمد الكسابرة" أثناء وجوده في العاصمة دمشق. وأكدت مصادر أن الشبان
حدد رئيس شعبة البحوث في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية درور شالوم شرطاً لرأس النظام في سوريا بشار أسد لعدم المساس به. وقال شالوم في مقابلة مع صحيفة "إيلاف" أمس الجمعة إن "كل الوقت الذي يقوم
شنت قوات النظام، اليوم الخميس، حملة اعتقالات واسعة، طالت عدد من المدنيين، المتواجدين في المناطق الخاضعة لسيطرته في ريف ديرالزور، وذلك بهدف سوقهم للتجنيد الإجباري في صفوف قواته. وأكدت عدة مصادر، لصحيفة جسر ، أن
شن الأمن العسكري حملة مداهمات في أحياء مدينة البوكمال بغرض التجنيد الإجباري، حيث تم نصب حواجز طيارة على مداخل ومخارج المدينة وتسيير دوريات داخل الاحياء بحثاً عن الشباب وعن قائمة أسماء مطلوبة للخدمة الإلزمية في
