في خطوة تصعيدية جديدة، سيطر الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، على سد المنطرة المائي الواقع في ريف محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، والذي يعدّ أكبر السدود المائية في المنطقة الجنوبية.وان عملية الاستيلاء جاءت بالتزامن مع سماع دوي
شنت مقاتلات تابعة للجيش الإسرائيلي، يوم الخميس، غارة جوية استهدفت موقع تل الشحم الواقع في جنوب غرب العاصمة السورية دمشق، ما تسبب في دوي انفجارات عنيفة هزت المدينة، وفقاً لما أفادت به مصادر محلية لوكالة
دعوات لإدارة الأمن بأيدٍ محلية تطالب فعاليات سياسية ودينية واجتماعية في محافظة السويداء بأن يتم إدارة الشؤون الأمنية من قبل أبناء المحافظة، مع التأكيد على تفعيل دور الضابطة العدلية تحت سلطة القضاء. هذه الدعوات جاءت
هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، الإدارة السورية الجديدة لترجيحها إجراء الانتخابات بعد 4 سنوات، بينما ترفض حكومته منذ أكثر من عام مطالب سياسية وشعبية بإجراء انتخابات مبكرة. وفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري، بسطت
توغل الجيش الإسرائيلي مجددًا في مدينة البعث بريف القنيطرة جنوب سوريا، عقب احتلاله عدة بلدات في الجنوب السوري على الحدود. وأفادت مصادر مطلعة بأن القوات الإسرائيلية طردت موظفين من دوائر حكومية تحت ذريعة التفتيش، وفقًا
دانت وزارة الخارجية السعودية بشدة التوغل الإسرائيلي في الجنوب السوري، إضافة إلى استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى. وجاء في بيان رسمي نشرته وزارة الخارجية السعودية: "تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها
شهدت بلدة السويسة في ريف القنيطرة الجنوبي، الأربعاء، توغلاً عسكرياً من قبل قوات الجيش الإسرائيلي، ما أدى إلى إصابة ستة مدنيين، بينهم طفل، بجروح متفاوتة، وفق مصادر محلية. وأفاد موقع "نورث برس" أن القوات الإسرائيلية
وافقت الفصائل المنضوية ضمن غرفة عمليات الجنوب على الاندماج ضمن إدارة العمليات العسكرية في سوريا، وتسليم السلاح الثقيل لها، بهدف زيادة التنظيم والتنسيق بين الجانبين. وأفاد موقع "تجمع أحرار حوران" بأن غرفة عمليات الجنوب عقدت
اعتقل الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، شخصين في بلدة جبا بريف القنيطرة، وذلك قبل انسحابه منها، حيث يشهد الجنوب السوري توتراً بسبب استمرار إسرائيل في التوغل بالمنطقة. وإن الجيش الاسرائيلي اعتقل شخصين اقتربا من نقطة تابعة
أطلق الجيش الإسرائيلي الرصاص الحي على متظاهرين في قرية معرية بريف درعا الغربي، مما أسفر عن إصابة أحدهم بجروح. ووفقاً لما أفاد به "تجمع أحرار حوران"، تجمع المتظاهرون للاحتجاج على وجود جيش اسرائيل في المنطقة،
