شن الجيش الأميركي مطلع اليوم الإثنين، ضربات جوية على موقعين مرتبطين بإيران في شرقي سوريا للمرة الثالثة ، ما أدى لمقتل أكثر من 6 مسلحين. وقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في بيان "نفذت القوات
سيريا مونيتور أصيب عدد من عناصر ميليشيات الحرس الثوري، الثلاثاء، في اشتباكات مسلحة نشبت إثر خلافات بين العناصر في مدينة الميادين بدير الزور. وقال مراسل سيريا مونيتور إن 3 أشخاص أصيبوا من جراء شجار نشب
شنّت مقاتلات أميركية، فجر الجمعة، سلسلة غارات استهدفت مواقع تابعة للميليشيات الإيرانية شرقي سوريا. وأفادت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بأن الجيش نفذ ضربات ضد منشأتين في شرقي سوريا يستخدمهما "الحرس الثوري الإيراني" وميليشيات تابعة له،
بدأت ميليشيا الحرس الثوري الإيراني إرسال دفعة جديدة من عناصرها من ريف دير الزور إلى الجنوب السوري. وذكر مصدر أن الميليشيات جمّعت عددا من أفرادها بالقرب من "دوار الماگف" في مدينة الميادين بريف دير الزور
ترجمة سيريا مونيتور في مستشفى دار الشفاء بمدينة غزة، ينام الأحياء بين أسرة مملوءة بالمرضى، وفي الممرات، وحتى على الأرض، بينما تمتلئ المشرحة بالموتى. يُترجم اسم دار الشفاء على أنه "بيت الشفاء"، وقد سعى عشرات
مظاهرات في السويداء مستمرة تطالب برحيل النظام السوري. المتظاهرون ينادون بتغيير سياسي في سوريا وفقًا للقرارات الأممية. عبر المتظاهرون عن تضامنهم مع سكان قطاع غزة. رفض تصريحات بشار الأسد حول غزة بشعار "من باع سوريا لن
ارتفعت، اليوم الأحد، حصيلة القصف الانتقامي الذي تشنه قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المُحاصر، إلى 2670 قتيلاً فلسطينياً و9600 جريحاً بينهم أطفال ونساء، في حين تجاوز عدد النازحين من منازلهم في غزة حاجز 400
جدد الجيش الإسرائيلي أن هدف ضرباته الجوية في سوريا ليس نظام بشار الأسد، مشيراً إلى أن التموضع الإيراني في جنوب سوريا قد فشل. قال رئيس وحدة الأبحاث في شعبة الاستخبارات التابعة للجيش الإسرائيلي، اللواء عاميت
تعرض العميد حسين الماسي قائد "اللواء 110" المسمى "لواء سلمان الفارسي" التابع لـ "الحرس الثوري" الإيراني لمحاولة اغتيال فجر اليوم السبت، جنوب شرقي إيران. ووفق وكالة "إرنا" الإيرانية، فإن حارس الماسي الشخصي المدعو محمود آبسالان
باشرت ميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني إنشاء نفق هو الأطول من نوعه في مدينة تدمر، وفق مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا. وأضافت المصادر أن النفق يصل ما بين شرقي تدمر وغربيها، ويمر أسفل أحياء المدينة، إذ يخشى الأهالي من
