سيريا مونيتور أفاد مراسل سيريا مونيتور بدخول أكثر من 100 صهريج تابعة لشركة "القاطرجي" المشمولة بالعقوبات الأميركية إلى مدينة الرقة استعداداً للتوجه إلى منابع النفط التي تسيطر عليها "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) للتزود بالنفط الخام.
أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أكبر طلب تمويل في تاريخها، لتزويد أكثر من 300 مليون شخص، بينهم نحو 190 مليون طفل، بالدعم والخدمات الأساسية للعام 2021. وتبلغ قيمة النداء الذي أطلقته "اليونيسف" 6.4 مليار دولار، وتزيد
سجلت وزارة الصحة في حكومة النظام مساء أمس الخميس، 6 وفيات جراء إصابتهم بفيروس كورونا، وتوزعت الوفيات، 3 في السويداء ووفاة واحدة في كل من درعا وحمص واللاذقية. وقالت الوزارة عبر صفحتها على فيسبوك إنها
تشهد مناطق دير الزور وعموم مناطق البادية الشامية المحاذية للحدود العراقية حراكاً متصاعداً للميليشيات الإيرانية، والتي تبدو في سباق مع الزمن من أجل إنجاز خطتها في عمليات إعادة الانتشار وتثبيت وتحصين مواقعها، وبالتالي التأسيس لواقع
مع دخول حظر التجوال الكلي يومه الخامس، بدأ أهالي الرقة بالاستياء نتيجة نقص المواد الغذائية والخضراوات والمحروقات، جراء إغلاق منافذ المدينة كلياً. وأفادت مصادر خاصة لتلفزيون سوريا أن قوى الأمن الداخلي التابعة لـ "قسد" في الرقة
ذكر تنظيم داعش إنه نفذ هجمات في ريف حمص قتل خلالها عناصر ودمر آليات من قوات النظام السوري. وجاء في بيان للتنظيم نشرته وكالة “أعماق” التابعة له، الأحد، 29 من تشرين الثاني، أن التنظيم قتل
قُتل طفلان وأُصيب آخران بجروح نتيجة انفجار لغم في محيط عين عيسى بريف الرقة. حيث أن طفلين قُتلا وأصيب اثنان آخران بجروح اليوم، الجمعة 27 من تشرين الثاني، في محيط عين عيسى في الرقة
غادرت دفعة جديدة من العائلات في مخيم الهول، عائدة إلى ريف دير الزور الشرقي، في حين تستمر التحضيرات لإخراج دفعة أخرى إلى مناطق في الرقة. حيث شملت الدفعة الحديدة، أمس الثلاثاء، 91 عائلة بمجموع أفراد
أفادت مصادر إعلامية أن 5 عناصر من عصابات النظام السوري انشقوا في ريف الحسكة، وتوجهوا نحو مناطق الميليشيات الكردية "قسد". وبحسب "وكالة ستيب الإخبارية" فإن حادثة الانشقاق لعناصر عصابات النظام شمال الحسكة، تعتبر الأولى في
قُتل 3 أشخاص بينهم امرأتان بإطلاق نار استهدف حافلة نقل، بريف الرقة، أمس الخميس. حيث جرى استهداف حافلة نقل على طريق الطبقة – دمشق، ما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص. و إن امرأتين من
