أكدت وزارة الدفاع التركية اليوم الأحد، على أنها عازمة على القضاء على من وصفتهم بـ "الإرهابيين" وأحلامهم شمالي سوريا. وقالت الوزارة في بيان لها "إن نهاية الإرهابيين شمال سوريا، وعلى رأسهم تنظيم وحدات حماية الشعب
شن تنظيم "الدولة" هجوماً على مجموعة من عناصر "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في قرية بالقرب من مدينة الرقة، في ظهور جديد للتنظيم في المنطقة منذ فقدانه السيطرة عليها نهاية 2017. وكالة "أعماق" التابعة للتنظيم، قالت
الرقة – حسام العمر “مدينة أشباح” كانت صفة الرقة قبل ثلاثة أعوام، حين عاد طاهر إليها بعد أن أجبرته الحرب على مغادرة المدينة التي أمطرتها آلاف القنابل والصواريخ طوال 166 يومًا من المعارك. على ضفة
قصفت طائرات حربية يعتقد أنها تابعة للتحالف الدولي مواقع للميليشيات الإيرانية في ريف محافظة الرقة الجنوبي الشرقي. حيث افادت مصادر محلية بعضها مقرب من ميليشيا "قسد" المدعومة من التحالف الدولي، فإن الطيران الحربي قصف عدة
بدأت الميليشيات الإيرانية بحفر أنفاق أرضية، بريف دير الزور الشمالي. حيث ذكرت مصادر إن ميليشيات إيران بدأت بعملية حفر أنفاق أرضية في بلدة “حطلة” بريف دير الزور الشمالي. وتركز حفر الأنفاق في منزلي “جاسم الهارون”
سيريا مونيتور ـ الرقة شن تنظيم “داعش” هجوماً على مواقع لقوات نظام الأسد، في بادية الرقة، وقتل وأصاب عدداً من العناصر. حيث شن التنظيم هجوماً أول أمس الاثنين، على مواقع لقوات النظام في بادية الرقة،
شن النظام حملة اعتقالات مساء أمس الخميس عدداً من التجار في مدينة "معدان" شرقي الرقة، بتهمة "الإخلال بالاقتصاد وترويج العملة الأجنبية". وأفادت مصادر أنَّ "فرع أمن الدولة التابع للنظام، داهم منازل 4 تجار من أصحاب
أكد التحالف الدولي في بيان له استمرار دعم قوات سوريا الديمقراطية ومواصلة بناء جسور الترابط مع “الشركاء” في شمال شرق سورية بحسب وصفهم. وجدد التحالف الدولي لمحاربة تنظيم داعش ، على مساعيه في استمرار دعم
ترجمة سيريا مونيتور لم تكن "صفقة" تشرين الأول/أكتوبر 2019 بين قوات سوريا الديمقراطية وحكومة بشار الأسد مفهومة بشكل جيد منذ البداية. واندفعت الصحافة الأجنبية وموظفو المنظمات غير الحكومية إلى الحدود مع انتشار الذعر غير العقلاني
تزايدت محاولات الاغتيالات في مناطق شرق الفرات الخاضعة لسيطرة قوّات سوريا الديمقراطيّة (قسد) بالتزامن مع تنامي الأصوات المطالبة بإعطاء المكوّن العربي دوراً فعّالاً يمكّنه من المشاركة في الحياة السياسيّة وتقرير مصيره في تلك المناطق، بعيداً
