بعد إتمام السيطرة على كامل ريف حلب الغربي، جاءت الساعات الأخيرة من مساء أمس الجمعة لتشهد تحوّلات حاسمة على صعيد عملية "ردع العدوان"، ساحتها مدينة حلب، وخاصة بعد انتشار الفصائل في أحياء أبرزها: الفردوس والصالحين
وسط تطورات ميدانية متسارعة في حلب، برزت تساؤلات حول الدعم "غير المباشر" الذي تقدمه أنقرة لهجمات قوات المعارضة، على ريف حلب وإدلب خلال الايام الثلاثة الماضية. بحسب سونر تشاغابتاي، مدير برنامج تركيا في معهد واشنطن
قُتل أربعة مدنيين وأصيب 19 آخرون من جراء غارات جوية شنتها طائرات حربية تابعة للنظام السوري على مدينة إدلب عصر اليوم الجمعة. وأشار الدفاع المدني السوري إلى مقتل أربعة مدنيين وإصابة 19 آخرين، نتيجة غارات
أعلنت قوات المعارضة السورية، ضمن "إدارة العمليات العسكرية"، عن بدء دخولها مدينة حلب، مؤكدة أنها تسعى لتأمين المدينة وحماية أهلها من النظام السوري. وأوضحت إدارة العمليات العسكرية أن وحداتها بدأت عملياتها الميدانية في المدينة، داعية
أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف خلال مؤتمر صحفي أن الكرملين يعتبر الهجوم الذي شنّته مجموعات مسلحة على مدينة حلب، الخاضعة لسيطرة النظام السوري، "انتهاكا لسيادة سوريا". وأعرب بيسكوف عن دعم روسيا لإعادة "النظام
أفادت مصادر خاصة بأن قائد قوات الحرس الثوري الإيراني في حلب، كيومرث بورهاشمي، قُتل في عملية خاصة نُفذت داخل مدينة حلب. وأكدت المصادر أن العملية نُفذت من قِبل مقاتلي فصائل المعارضة التابعين لـ "إدارة العمليات
اختتمت فصائل المعارضة التابعة لـ "إدارة العمليات العسكرية" مواجهات اليوم الثاني من عملية "ردع العدوان"، أمس الخميس، محققة تقدّماً سريعاً ولافتاً على مختلف جبهات ريف حلب الغربي والريف الشرقي لإدلب. كما تمكّنت من استهداف مواقع
دان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، تصاعد أنشطة فصائل المعارضة في سوريا، معتبراً ذلك جزءاً من "خطة أميركية وإسرائيلية لزعزعة أمن المنطقة"، على حد زعمه. وذكر بقائي أن تحركات الفصائل "تمثل انتهاكاً صارخاً"
أخلت القوات الروسية مواقعها ونقاطها العسكرية في منطقتي تل رفعت بريف حلب الشمالي ومعصران بريف إدلب الشرقي، فجر اليوم الجمعة، وذلك عقب التقدم السريع لفصائل المعارضة السورية في اليوم الثالث لعملية "ردع العدوان". وأفادت مصادر
أكد الائتلاف الوطني السوري، في بيان رسمي، أن العمليات العسكرية التي أطلقتها فصائل المعارضة في شمالي سوريا ضد قوات النظام تهدف بشكل أساسي إلى حماية المدنيين وردع اعتداءات قوات النظام والميليشيات المدعومة من إيران. وقال
