أثير جدل في العراق بعد فوز دونالد ترامب بولاية رئاسية جديدة في الولايات المتحدة الأمريكية، حول مذكرة اعتقال صدرت بحقه بعد عملية مطار بغداد في كانون الثاني/ يناير 2020، والتي قتل فيها نائب رئيس الحشد
أكدت وزارة الدفاع الوطني التركية أن أنقرة تتابع عن كثب جميع التطورات المتعلقة بالدفاع والأمن في منطقتها، بما في ذلك احتمالية انسحاب القوات الأميركية من سوريا والعراق. جاء هذا التصريح رداً على استفسارات تتعلق باحتمال
قال وزير الدفاع التركي، يشار غولر، إنه سيشارك حلفاء تركيا في حلف شمال الأطلسي "الناتو" موقف أنقرة وتقييمها بخصوص سوريا والعراق ومنطقة البلقان، في اجتماع وزراء دفاع دول الحلف المزمع عقده اليوم الأربعاء. وفي تصريحات
التقى رئيس إقليم كردستان العراق نيجيرفان بارزاني يوم أمس بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان ورئيس جهاز المخابرات التركي إبراهيم كالين في العاصمة أنقرة. تأتي هذه الزيارة قبل الانتخابات البرلمانية المنتظرة في إقليم كردستان، والمقرر إجراؤها
بقلم : عبد الناصر القادري من كان يعلم أنه بعد 15 عاماً من النفي سيعود ذلك الرجل الكهل إلى طهران ليقود الجموع الإيرانية ويضعها تحت عباءته، منهياً سنوات من الحشد والنضال للشباب والتيارات والحركات المتنوعة
أكدت وزارة الخارجية الأميركية أن ليس هناك جدول زمني محدد لبقاء أو مغادرة القوات الأميركية من سوريا، مشيرة إلى أنها "ستبقى طالما كان ذلك ضرورياً لتحقيق الهدف الرئيسي في مكافحة تنظيم داعش". وفي تصريحات نقلها
بقلم : حمزة خضر أبدت تركيا اهتماماً متزايداً بتأمين حدودها وتعزيز نفوذها الإقليمي في خضم التصعيد الإسرائيلي في لبنان والعدوان على قطاع غزة. حيث توجه الجنرال سلجوق بيرقدار أوغلو، قائد القوات البرية التركية، مع مجموعة
ذكر الجيش الإسرائيلي أن الجنديين قُتلا خلال اشتباكات في شمالي إسرائيل، من دون توضيح المزيد من التفاصيل. وبعد استفسار من وكالة "فرانس برس"، أكد الجيش أن الجنديين قُتلا نتيجة لطائرة مسيّرة قادمة من جهة الشرق،
أفاد مصدر مطلع لموقع تلفزيون سوريا بأن "طائرة مسيرة تركية استهدفت بصاروخين سيارة بيضاء مغلقة على طريق القامشلي - عامودا بالقرب من قرية غزاليك ". وأدى الهجوم إلى مقتل قيادية في حزب العمال الكردستاني تشرف
أرسلت الميليشيات الإيرانية في العراق شحنات محملة بأسلحة "نوعية" إلى مدينة البوكمال شرقي سوريا، مع ازدياد التوتر في المنطقة عقب إعلان إيران نيتها الانتقام لاغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس. وذكر مصدر محلي
