هل عرقلت أمريكا مساعي التطبيع مع نظام الأسد؟
تكرر إدارة بايدن على لسان المسؤولين في وزارة الخارجية موقفها المعلن من تطبيع الدول وخاصة العربية منها مع النظام السوري، مؤكدةً أنها "لا تشجع الدول على التطبيع مع النظام"، لكنها فعلياً لا تمارس أي ضغوطات
تكرر إدارة بايدن على لسان المسؤولين في وزارة الخارجية موقفها المعلن من تطبيع الدول وخاصة العربية منها مع النظام السوري، مؤكدةً أنها "لا تشجع الدول على التطبيع مع النظام"، لكنها فعلياً لا تمارس أي ضغوطات
طالب مشرعون أميركيون إدارة الرئيس جو بايدن بتحديد "الإغاثة من الزلزال" بشكل صريح في الإعفاءات من العقوبات على النظام السوري التي أصدرتها في شباط الماضي، مؤكدين على "الحاجة لضمان أن الاستجابة لكارثة الزلزال لن تفيد الأسد وداعميه". جاء ذلك في بيان
شدد الشاهد السوري المعروف باسم "حفار القبور" على أنه من الضروري ألا تعترف الولايات المتحدة الأميركية، بما في ذلك الإدارة الحالية أو أي إدارة مستقبلية، بنظام الأسد كحكومة شرعية لسوريا، مؤكداً أن النظام السوري استغل
إعاقة أي تقدم على الصعيدين العسكري والسياسي في سوريا: تستمر التحركات الأمريكية على الصعيدين السياسي والعسكري الهادفة إلى منع تحقيق أي تقدّم سياسي أو ميداني في سوريا، لا سيما بعدما أبدت أنقرة رغبتها بالتقرّب من
كشف الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، الإثنين 8 نوفمبر/تشرين الثاني 2021، لأول مرة، عن موعد اتخاذه قرار الترشح للمنافسة على كرسي الرئاسة والعودة إليه مجدداً في رئاسيات 2024، من عدمه، وقال إن قراره النهائي سيعلن عنه بعد
كشفت تحقيق لصحيفة ""كروير" النمساوية عن حماية المكتب الاتحادي لحماية الدستور في النمسا، لمجرم حرب وضابط سابق في ميليشيا أسد، يعمل لصالح الموساد الإسرائيلي. وذكرت الصحيفة بحسب ما ترجمت أورينت نت أن الوثائق تدل على