أكدت وسائل إعلام إيرانية وصول القيادي في الحرس الثوري الإيراني، جواد غفاري، المعروف باسم "جزار حلب"، إلى دمشق لمساعدة النظام السوري في مواجهة هجمات فصائل المعارضة السورية شمالي البلاد، في حين تحدثت تقارير عن نشر
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن وزراء خارجية الدول الضامنة لـ "مسار أستانا"، روسيا وتركيا وإيران، سيلتقون في العاصمة القطرية الدوحة، مؤكداً في الوقت نفسه أن قطر لن تشارك في المحادثات. وفي تصريحات نقلتها
أفادت وكالة "رويترز" أن مئات المقاتلين العراقيين المدعومين من إيران عبروا إلى سوريا، أمس الإثنين، لمساعدة النظام السوري في مواجهة مقاتلي فصائل المعارضة شمالي سوريا. ونقلت الوكالة عن مصادر عراقية وسورية تأكيدها نشر المزيد من
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إنّ إيران قد تستغل "حالة التمرد" في سوريا لتعزيز وجودها العسكري هناك ودعم النظام السوري برئاسة بشار الأسد. ونقلت الصحيفة اليوم الإثنين عن مسؤول سياسي إسرائيلي لم تُذكر هويته قوله: "إيران
أفادت مصادر خاصّة، اليوم الإثنين، بأنّ ميليشيات مرتبطة بـ"الحرس الثوري" الإيراني في شمال شرقي سوريا، ترفض المشاركة في معارك حماة. وقالت المصادر إنّ الميليشيات الإيرانية لا ترغب في المشاركة في القتال بمعارك حماة، خشيةً من
واصلت فصائل "إدارة العمليات العسكرية" في المعارضة السوريّة تقدّمها في محافظة حلب، لليوم الخامس من عملية "ردع العدوان"، بعد دخولها المدينة وسيطرتها على أجزاء واسعة من أحيائها، خلال اليومين الفائتين. وأعلنت غرفة "إدارة العمليات العسكرية"،
أكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، شون سافيت، أن اعتماد قوات النظام على روسيا وإيران بشكل كامل أدى إلى انهيار دفاعاته أمام فصائل المعارضة شمال غربي سوريا. وقال سافيت إن الولايات المتحدة تتابع الأوضاع
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية عن زيارة يجريها وزير الخارجية عباس عراقجي، إلى العاصمة السورية دمشق اليوم الأحد، قبل أن يتوجه إلى العاصمة التركية أنقرة، لبحث التطورات الأخيرة شمالي سوريا. وقالت الخارجية الإيرانية في بيان إن
أجرى وزير خارجية النظام السوري، بسام الصباغ، اتصالات هاتفية مع نظرائه في المملكة العربية السعودية ومصر وإيران، بحث خلالها التطورات الأخيرة في شمالي سوريا. وذكرت وكالة أنباء النظام "سانا" أن الصباغ أجرى اتصالاً هاتفياً مع
أفادت مصادر خاصة بأن قائد قوات الحرس الثوري الإيراني في حلب، كيومرث بورهاشمي، قُتل في عملية خاصة نُفذت داخل مدينة حلب. وأكدت المصادر أن العملية نُفذت من قِبل مقاتلي فصائل المعارضة التابعين لـ "إدارة العمليات
