أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أربعة جنود وإصابة 7 آخرين، في هجوم شنّته مسيّرة تابعة لـ "حزب الله" على قاعدة عسكرية جنوب حيفا، وهو الهجوم الثاني الذي يستهدف المنطقة يوم الأحد، وسط تصعيد للصراع بين الحزب
ارتفع عدد الوافدين من لبنان إلى سوريا إلى نحو 388 ألف شخص منذ بدء حركة التوافد في 24 أيلول الماضي، حيث عبر هؤلاء الأشخاص من مختلف المعابر الحدودية مع لبنان في ريف دمشق وحمص وطرطوس.
تواصل إسرائيل حربها على لبنان منذ 23 أيلول الماضي، في ظل تصاعد الضغوط الدولية للتوصل إلى اتفاق يوقف القتال، في حين تتبادل القوات الإسرائيلية ومقاتلو حزب الله القصف في بعض المناطق الحدودية، ويستمر القصف الإسرائيلي
قال الجيش الإسرائيلي، إن "حزب الله اللبناني أطلق 320 صاروخا في اتجاه إسرائيل خلال عطلة عيد الغفران، التي بدأت حوالي الساعة 6 مساءً بالتوقيت المحلي الجمعة". وذكرت السلطات الاسرائيلية أن "ثلاثة رجال أُصيبوا بجروح طفيفة نتيجة شظايا
أطلق حزب الله رشقة صاروخية كبيرة، استهدفت مناطق شمال حيفا وتجمعات للقوات الاسرائيلية قرب الحدود مع لبنان، إضافة إلى قيادة اللواء المدرع السابع في الجولان. ودوت صفارات الإنذار بكثافة في كل من الجليل الأوسط وخليج
قتل عسكريين لبنانيين اثنين وأصيب 3 آخرون، اليوم الجمعة، بقصف إسرائيلي استهدف مركزاً عسكرياً في بلدة كفرا في قضاء بنت جبيل بجنوب لبنان. وقال الجيش اللبناني، في بيان نشره عبر منصة "إكس"، إن العدو الإسرائيلي
أعلن رئيس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، اليوم الجمعة، أن "حزب الله" يُعد شريكاً في الحكومة اللبنانية، وأكد التزامه بتطبيق القرار الأممي 1701، وسط استمرار الهجوم الإسرائيلي البري في جنوبي لبنان. وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية
أفادت وكالة "رويترز"، نقلاً عن مصدرين مطلعين، بأن "حزب الله" اللبناني يؤسس قيادة جديدة لإدارة الحرب، على الرغم من الضربات الإسرائيلية التي استهدفت رأس الهرم في الحزب وبنيته الهيكلية والصف الأول من القيادة خلال الأسابيع
أرجأ المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت"، التصويت على موعد وأهداف الهجوم الإسرائيلي المرتقب على إيران، وسط حالة من ترقب تشهدها منطقة الشرق الأوسط لرد إسرائيلي على هجوم إيران الباليستي مطلع الشهر الجاري.
ذكرت مصادر محلية في دمشق أن الغارات الإسرائيلية التي استهدفت أبنية سكنية في حي المزة بدمشق مساء الثلاثاء الماضي، كانت تستهدف قيادياً لبنانياً يُدعى "الحاج زياد". وأشارت شبكة "صوت العاصمة" المحلية إلى أن "الحاج زياد"
