أعرب مسؤولون في الاستخبارات الإسرائيلية عن دهشتهم من الانهيار السريع لخطوط دفاع الجيش السوري خلال الـ24 ساعة الماضية، فيما تستعد المؤسسة الأمنية في إسرائيل لاحتمال سقوط الرئيس السوري بشار الأسد، وسقوط أسلحة إستراتيجية في أيدي المعارضة
في اليوم العاشر من عملية "ردع العدوان"، أعلنت المعارضة السورية المسلحة سيطرتها على مدينتي الرستن وتلبيسة ودخولها بلدة الدار الكبيرة بريف حمص الشمالي. وفي محاولة لوقف تقدمها، شن الطيران الحربي ضربات مكثفة استهدفت جسرا يربط
أعلن النظام السوري في بيان متلفز انسحابه رسمياً من مدينة حماة وسيطرة فصائل المعارضة السورية عليها. وقال وزير الدفاع في حكومة النظام، علي محمود عباس، إنّ "هذا الانسحاب جاء كجزء من تكتيك عسكري يهدف إلى
قالت وزارة الدفاع التركية إنها لن تسمح لحزب العمال الكردستاني "(بي كي كي/ واي بي جي) الذي يشكل تهديداً خطيراً على وحدة تراب سوريا وسيادتها بالاستفادة من حالة عدم الاستقرار بالمنطقة". جاء ذلك على لسان
قال زعيم هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني لمجموعة الأزمات الدولية إنه سيتم إدارة حلب من قبل هيئة انتقالية، مشيرا إلى أنّ هيئة تحرير الشام تفكر في حل نفسها لتمكين ترسيخ البنى المدنية والعسكرية وقالت
خاطبت إدارة الشؤون السياسية في "حكومة الإنقاذ" في بيانٍ، اليوم الأربعاء، الطائفة العلوية في سوريا، داعيةً إيّاها إلى التخلّي عن النظام السوري وأن تكون جزءاً من سوريا المستقبل التي لا تعترف بالطائفية. وقالت "حكومة الإنقاذ"
وثقت مقاطع مصورة، الأربعاء، لحظات زيارة زعيم "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، إلى قلعة حلب التاريخية بعد أيام من سيطرة المعارضة عليها، وذلك في أول ظهور ميداني له منذ بدء الهجوم المباغت على النظام
وجه القيادي في إدارة العمليات العسكرية التابعة لفصائل المعارضة، عامر الشيخ، كلمة إلى الشعب السوري حملت تأكيدات باستمرار التقدم والسيطرة على مناطق النظام السوري، والالتزام بحماية المدنيين وتحقيق أهداف الثورة. وأكد الشيخ في كلمته أن
واصلت فصائل المعارضة السورية تقدمها في ريف حماة ضمن عملية "ردع العدوان" التي بدأت قبل أيام بالسيطرة على مدينة حلب بالكامل. وأعلنت "إداة العمليات العسكرية" التابعة للمعارضة صباح الثلاثاء، عن مقتل أكثر من 50 عنصرا
-حققت فصائل المعارضة السورية المشاركة في عملية "ردع العدوان" تقدماً جديداً في ريف حماة الشمالي، وذلك بعد اشتباكات مع قوات النظام. -وأعلنت إدارة العمليات العسكرية السيطرة على مدينتي طيبة الإمام وحلفايا، إضافةً إلى بلدة معردس،
