أكد الائتلاف الوطني السوري، في بيان رسمي، أن العمليات العسكرية التي أطلقتها فصائل المعارضة في شمالي سوريا ضد قوات النظام تهدف بشكل أساسي إلى حماية المدنيين وردع اعتداءات قوات النظام والميليشيات المدعومة من إيران. وقال
ذكر العقيد أحمد الحمصي، القيادي في "إدارة العمليات العسكرية" التابعة لفصائل المعارضة، أن قواتهم باتت على مشارف مدينة حلب، مشيراً إلى أن المدينة أصبحت "على مرأى العين". وقال الحمصي في تصريحات خاصة أدلى بها، إنّ
أعلنت فصائل المعارضة السورية، الخميس، بسط سيطرتها على بلدة خان العسل التي تبعد عن مشارف مدينة حلب ما يقرب من 5 كيلومترات، وذلك بالتزامن مع اندلاع القتال على محور ريف شرقي إدلب وامتداده إلى مدينة
ارتفع عدد ضحايا الغارات الجوية والقصف المدفعي والصاروخي المكثف الذي نفذته قوات النظام السوري والطائرات الروسية، اليوم الخميس، على مدن وبلدات ريفي إدلب وحلب إلى 20 قتيلاً، بينهم 5 أطفال وامرأتان، كما أُصيب 33 مدنياً
أكد النظام السوري تعرض قواته "لهجوم كبير وعلى جبهة واسعة" في ريفي حلب وإدلب، محملاً جهات إقليمية ودولية مسؤولية التحريض على ذلك، وذلك في أول تعليق رسمي على العملية التي أطلقتها فصائل المعارضة السورية تحت
دان الائتلاف الوطني السوري استهداف مدينة الباب بريف حلب الشرقي، بقصف مدفعي وصاروخي مصدره مناطق السيطرة المشتركة لقوات النظام و"قوات سوريا الديمقراطية - قسد"، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى من المدنيين. وقال الائتلاف في
أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) مقتل 4 من مقاتليها في هجمات وأوقات مختلفة في مناطق متفرقة في الحسكة ودير الزور وحلب. وفي بيان لها، اليوم الأحد، اعترفت "قسد" بمقتل 4 من مقاتليها في مناطق متفرقة
شهدت مناطق عدة في إدلب، اليوم الجمعة، استنفاراً لعناصر هيئة تحرير الشام والجهاز الأمني التابع لها، وذلك قبيل صلاة الجمعة، بالتزامن مع استعدادات لخروج مظاهرات جديدة تطالب بإسقاط زعيم الهيئة "أبو محمد الجولاني". وأفادت مصادر
أعلن النظام السوري عن إجراء انتخابات تشريعية لشغل مقاعد شاغرة في "مجلس الشعب"، عن مدينتي دمشق وحلب، بعد إسقاط العضوية عن نواب سابقين. وأصدر رئيس النظام السوري، بشار الأسد، مرسومين تشريعيين لإجراء انتخابات لمقعدين شاغرين
أفرزت الأزمات الاقتصادية والمعيشية المتفاقمة في مختلف مناطق النظام السوري، ظواهر وعادات ومهناً جديدة داخل المجتمع، من بينها ظاهرة توصيل سيدات في مدينة حلب لأطفال إلى مدارسهم ثم إعادتهم إلى بيوتهم بعد الانصراف، سيراً على
