شنت طائرات إسرائيلي عدد من الغارات الجوية في قرية الحرية بريف القنيطرة الجنوبي، حيث استهدفت مدرسة تتخذ منها الميليشيات الإيرانية مقراً لها. فيما أفاد مصدر في القنيطرة أنّهم سمعوا دويّ انفجارات قوية، وأن القصف بدا
عدّل المجلس المحلي لمدينة رأس العين شمال غربي الحسكة تعرفة إصدار البطاقة الشخصية الصادرة عن المجلس، من الليرة السورية إلى الليرة التركية. وقال المجلس في تعميمه الصادر اليوم، الثلاثاء 20 من تشرين الأول، إنه “اعتبارًا
أكدت صحيفة”نيوزويك“ الأميركية، الأنباء التي تحدثت عن وجود قنوات تفاوض بين الحكومة الأميركية وحكومة النظام ، لبحث ملف الرهائن الأمريكيين في سوريا. ونقلت الصحيفة في مقال نشرته أمس الإثنين، على موقعها الإلكتروني، أن اللواء إبراهيم
عبد القدوس الهاشمي لم يكن يدور ببال الأطفال في درعا السورية -الذين كتبوا على جدران مدرسة الأربعين أربع كلمات: "أجاك (= جاءك) الدَّوْر يا دكتور"- أنهم بكتابتهم تلك يستحثّون عجلة التاريخ في دورتها، ويعلنون ثورة
سيريا مونيتور ـ خاص استهدف مجهولون يستقلون دراجة نارية صباح اليوم سيارة من نوع فان تحمل موظفين في المجلس المدني التابع لقسد بالقرب من قرية الحصان بريف دير الزور الغربي بالاسلحة الرشاشة. فيما أفاد مراسل
سيريا مونيتور عقد يوم أمس في حقل العمر النفطي اجتماعا ضم عدداً من وجهاء ريف ديرالزور مع قوات التحالف الدولي في قاعدة التحالف الدولي المتمركزة في حقل العمر النفطي . حضر الاجتماع ممثلين عن عشائر
أكدت وكالة "رويترز" للأنباء نقلاً عن مصادر مطلعة أن قوات الجيش التركي بدأت بتفكيك القاعدة العسكرية المتواجدة في مدينة "مورك" شمال حماة، والخاضعة لسيطرة روسيا وميليشياتها. وذكرت المصادر أن تركيا ستسحب قواتها من "مورك" في
أفاد موقع صحيفة “جسر” ، أن مجهوليَن يعتقد أنهما ينتميان إلى تنظيم داعش، يستقلان دراجة نارية، أطلقا النار على شاب من سكان المنطقة ، وأردياه قتيلاً داخل سوق البصيرة في الريف الشرقي لدير الزور. وأضاف
أخلت القوات التركية نقطة المراقبة التاسعة في مورك شمال حماة، باتجاه منطقة جبل الزاوية جنوب إدلب، ضمن خطة سحب نقاطها الواقعة في مناطق سيطرة ميليشيا أسد في الشمال السوري, ونشر ناشطون على صفحات "فيس بوك"
تحدث مدير مركز الدراسات التركية في معهد “الشرق الأوسط” بواشنطن العاصمة، جونول تول، عن الأدوار التي تلعبها تركيا دوليًا وتأثيرها في المنطقة. وقال تول، في تقرير نشره موقع “هيئة الإذاعة البريطانية” (BBC)، في 16 من تشرين الأول الحالي، ترجمته
