استهدفت الطائرات الإسرائيلية مواقع في محيط ووسط دمشق، في سلسلة غارات ثانية تستهدف العاصمة اليوم الأحد. والغارات الإسرائيلية استهدفت مطار المزة العسكري ومنطقة قاسيون عند أطراف دمشق، بالإضافة إلى المربع الأمني وسط المدينة. من جانبها،
نفذ الطيران الإسرائيلي ضربات جوية استهدفت مستودعات عسكرية في تل حمد قرب مدينة نوى، وتل الثعالب بين مدينة إنخل وبلدة قيطة، وفقًا لما ذكره تجمع أحرار حوران. الضربات تأتي ضمن سلسلة هجمات إسرائيلية متكررة على
أصدر رئيس الوزراء في حكومة النظام محمد غازي الجلالي، فجر الأحد، بيانا مصورا عقب سقوط نظام الأسد ونزول السوريين إلى ساحة الأمويين بالعاصمة دمشق. وقال الجلالي: "أتمنى أن يسود عهد جديد وسأكون في مجلس الوزراء
نقل مراسل موقع "أكسيوس" الأمريكي باراك رافيد، عن مصادر إسرائيلية أن رئيس النظام السوري المخلوع بشار الأسد غادر العاصمة السورية دمشق في منتصف الليل وتوجه إلى قاعدة روسية بنية مواصلة الرحلة من هناك إلى موسكو.
أصدرت المنظمة "الأنطاكية الرومية" بيانا أعربت فيه عن قلقها البالغ إزاء الأوضاع الحالية في سوريا، مؤكدة ضرورة الحفاظ على وجود المكونات التاريخية للسوريين، والعمل على بناء مستقبل يضمن العدالة والمساواة للجميع. وحذرت المنظمة من أن
قالت إدارة العمليات العسكرية إن الطاغية بشار الأسد هرب"، معلنة "مدينة دمشق حرة من الطاغية بشار الأسد". وأفادت الإدارة في بيان: "هذه اللحظة التي طالما انتظرها المهجرون والأسرى، لحظة العودة إلى الديار ولحظة الحرية بعد
نقلت الـ"سي إن إن" عن مصادر بأن الدفاعات العسكرية لقوات النظام في العاصمة دمشق انهارت فعليا. وقال موقع صوت العاصمة المحلي إن قوات الحرس الجمهوري وتأمين الرئاسة تُخلي عناصرها من حي المالكي. وسيطرت الفصائل العسكرية
شهدت العاصمة دمشق وريفها، ومناطق سكن عائلات ضباط النظام السوري في درعا، حركة نزوح واسعة باتجاه الساحل السوري. تزامن ذلك مع نزوح سكان ريف حماة وحمص وحلب، بعد تصاعد العمليات العسكرية التي تقودها "إدارة العمليات
خرج العشرات من أبناء مدينة جرمانا بريف دمشق بمظاهرة تطالب بإسقاط النظام السوري، مساء اليوم السبت، بالتزامن مع تقدم فصائل المعارضة السورية على عدة محاور في الجنوب وريف حمص. وشهدت مدينة داريا بريف دمشق مظاهرة
تتزايد الضغوط العسكرية والسياسية على رئيس النظام السوري بشار الأسد، في ظل تراجع الدعم العلني من حلفائه التقليديين، روسيا وإيران، إذ تؤكد تقارير صحفية أن موسكو وطهران باتتا أكثر ميلاً لترتيب مصالحهما في سوريا بعيداً
