أفادت وكالة "تاس" الروسية بأن السفارة الروسية في دمشق حثت جميع المواطنين الروس الموجودين في سوريا على مغادرة البلاد. ونقلت وكالة "بلومبرغ" عن مصدر مقرب من الكرملين قوله إنّه لا توجد خطة لدى روسيا لإنقاذ
سيريا مونيتور ـ خاص انسحبت قوات النظام المتمركزة في مطار دير الزور العسكري ومدينة الميادين، في ظل تقدم الفصائل المعارضة وسيطرتهم على مدينة حماة يوم أمس ، وتقدمهم باتجاه مدينة حمص . حيث قاموا بتسليم
أكدت وسائل إعلام إيرانية وصول القيادي في الحرس الثوري الإيراني، جواد غفاري، المعروف باسم "جزار حلب"، إلى دمشق لمساعدة النظام السوري في مواجهة هجمات فصائل المعارضة السورية شمالي البلاد، في حين تحدثت تقارير عن نشر
قالت وزارة الدفاع التركية إنها لن تسمح لحزب العمال الكردستاني "(بي كي كي/ واي بي جي) الذي يشكل تهديداً خطيراً على وحدة تراب سوريا وسيادتها بالاستفادة من حالة عدم الاستقرار بالمنطقة". جاء ذلك على لسان
قال وزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، أنطونيو تاياناي، إن بلاده طلبت من تركيا تأمين قوافل مواطنيها من حلب إلى دمشق، مشيراً إلى أن بلاده تتابع ما يحدث في سوريا "دقيقة بدقيقة"، و"الخطر الحقيقي هو أننا
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن وزراء خارجية الدول الضامنة لـ "مسار أستانا"، روسيا وتركيا وإيران، سيلتقون في العاصمة القطرية الدوحة، مؤكداً في الوقت نفسه أن قطر لن تشارك في المحادثات. وفي تصريحات نقلتها
أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى جانب مستجدات الأوضاع في سوريا والقضايا الإقليمية والدولية. أكد أردوغان خلال المكالمة أن تركيا
قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية، باتريك رايدر، إن الجيش الأميركي فعّل قناة الاتصال الساخن مع روسيا بشأن تطورات الأوضاع في سوريا. وفي تصريحات صحفية، أوضح رايدر أن "قائد قوة المهام المشتركة استخدم الخط الساخن
تواصل قوات النظام السوري وروسيا تصعيد هجماتها على مناطق شمال غربي سوريا، مما أدى إلى مقتل 54 مدنياً، بينهم 20 طفلاً و8 نساء، خلال خمسة أيام. وتركزت الهجمات على المرافق الحيوية والأحياء السكنية المكتظة، مما
أعلن الجيش الوطني السوري تمكّنه من السيطرة على قريتي "زرعليتا" و"مياسة" على محور نبل والزهراء وبراد بريف حلب الشمالي، بعد اشتباكات عنيفة مع قوات سوريا الديمقراطية "قسد". وأوضح المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، أن
