طرأت تغيرات دراماتيكية على مسار الحرب في أوكرانيا، بعد القرار الأمريكي بالسماح لكييف بضرب العمق الروسي، وهو ما ردت عليه موسكو، بهجوم صاروخي غير مسبوق من ناحية النوعية، كما أن واشنطن حصلت فيه على إشعار
قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن أنقرة تفضل بحث القضايا العالقة مع "دمشق" على طاولة الحوار وفي إطار أكثر "تنظيماً وبشكل دبلوماسي"، نافياً أن تكون بلاده طامحة لتغيير النظام في سوريا. وأضاف فيدان في
دانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الغارات الإسرائيلية على مدينة تدمر، التي وقعت يوم الأربعاء الماضي وأدت إلى مقتل أكثر من 60 شخصاً من قوات النظام والميليشيات الإيرانية. وقالت زاخاروفا في بيان، يوم
منع مطار حميميم في مدينة اللاذقية على الساحل السوري، الذي يخضع لسيطرة روسيا، هبوط طائرة إيرانية تتبع لشركة "ماهان إير" بعد دخولها الأجواء السورية. ونقل موقع "صوت العاصمة" المحلي عن مصادر خاصة قولها إن الطائرة
مرت ألف يوم على بدء العدوان الروسي واسع النطاق على أوكرانيا، في حرب يصفها المراقبون بأنها من "الأكثر دموية وتدميراً في التاريخ الحديث". وأظهرت أوكرانيا خلال هذه الفترة مقاومة استثنائية، مدافعة عن استقلالها وسيادتها وعن
بقلم : احمد مصطفى حدثت روسيا، الثلاثاء، عقيدتها النووية بحسب ما أظهرت وثيقة نُشرت على الموقع الإلكتروني للحكومة الروسية وافق عليها الرئيس فلاديمير بوتين. واللافت في النسخة الأخيرة من تحديث العقيدة النووية الروسية، أن موسكو
نشرت وكالة أنباء النظام السوري سانا، الإثنين، صورا قالت إنها من توزع نقاط القوات الروسية بريفي القنيطرة ودرعا قرب "منطقة فصل القوات" والتي بلغ عددها 9 نقاط، وهي المرة الأولى التي تشير فيها وسائل إعلام
شنت روسيا، الأحد، هجوماً جوياً واسعاً استهدف منشآت حيوية ومدنية في أوكرانيا، في واحدة من أكبر الضربات الجوية منذ أشهر، حيث تم إطلاق 120 صاروخاً و90 طائرة مسيّرة. وأكد مسؤولون أوكرانيون أن هذه الهجمات أدت
تنظم المعارضة الروسية المنفية بسبب القمع والتي أضعفتها الصراعات الداخلية، أول تظاهرة كبرى لها في الخارج الأحد في برلين ضد غزو أوكرانيا والرئيس فلاديمير بوتين، ستكون بمثابة اختبار لمصداقيتها السياسية. وقضى الكرملين في السنوات الأخيرة،على
ذكر المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى سوريا، ألكسندر لافرنتييف، أن سلطنة عُمان، ومصر، والسعودية، والعراق أعلنت استعدادها لاستضافة اجتماعات اللجنة الدستورية السورية، وسط تعثر المحادثات بسبب صعوبات في اختيار مكان مقبول لجميع الأطراف. وأشار لافرنتييف
