أعلن الجيش الروسي، أمس الجمعة، أن قواته سيطرت بالكامل على مدينة ماريوبول ومينائها الاستراتيجي المطل على البحر الأسود في أوكرانيا، بعد نحو 3 أشهر من الحصار واستسلام جميع الجنود والمسلحين الذين كانوا محاصرين في مصنع
ميديالاين - ترجمة: ربى خدام الجامع مع تطبيع عدد كبير من الدول العربية للعلاقات مع بشار الأسد، وفي ظل غياب أي عملية سياسية بالنسبة لسوريا، تحاول الولايات المتحدة، وبوجود خيارات ضئيلة تحت تصرفها اليوم، أن تمنع تدهور
واشنطن بوست - ترجمة: ربى خدام الجامع على مدار سنين طويلة، تعلقت أسرة صيام بأمل لم شملهم بابنهم وسيم في يوم من الأيام، إذ يعتقدون أنه ما يزال محتجزاً في أحد سجون النظام وذلك بعدما
أصدر القضاء الفرنسي يوم أمس الأربعاء 11 أيار/ مايو، حكماً بالسجن 15 عاماً على “عمار فلوقي”، وهو فرنسي الجنسية، وذهب إلى سوريا للقتال فيها عام 2013 ، معتبرا أن مدة إقامته هناك تمثل “تمسكا ثابتا
كشفت صحيفة "موسكو تايمز" أن روسيا سحبت قواتها العسكرية من عدة نقاط في سوريا، مشيرة على أن ميليشيات إيرانية تسلمت تلك النقاط. وقالت الصحيفة، وهي صحيفة روسية مستقلة تصدر في هولندا، إن الرئيس فلاديمير بوتين "اضطر إلى تقليص العمليات في سوريا،
تعرّض وفد يرأسه السفير الروسي في بولندا سيرغي أندرييف للاعتداء، اليوم الإثنين، خلال زيارته لقبور الجنود السوفييت الذي سقطوا في الحرب العالمية الثانية. ونشرت وكالة "سبوتنيك" الروسية مقطعاً مصوراً يُظهر رشق الوفد بالطلاء الأحمر، بعد
حكم القضاء اليوناني على ثلاثة لاجئين سوريين بالسجن لمدد طويلة تصل إلى 187 عاماً بتهمة تسهيل دخول أشخاص إلى اليونان بشكل غير شرعي، حيث يواجه الثلاثة أحكاماً بالسجن تصل مجتمعة لنحو 439 عاماً. وذكرت صحيفة
عثرت قوى الأمن الداخلي التابعة لـ "الإدارة الذاتية" ليل السبت - الأحد على جثتين لشابين من أهالي دير الزور مكبلي اليدين، داخل محل تجاري في حي الصناعة شرق مركز مدينة الرقة. وذكر مصدر أن عملية
قال دبلوماسي فرنسي إن باريس وشركاءها الأوروبيين "يعوّلون على مسار حقيقي لعدم التطبيع مع الأسد وفرض العقوبات عليه ورفض إعادة الإعمار طالما بقي موقفه على حاله"، مشيراً إلى أن مصر والسعودية وقطر ترفض عودة النظام السوري الى الجامعة العربية. وفي حديث
شكّلت اللاجئات الأوكرانيات الوافدات حديثاً إلى فرنسا ودول أوروبية أخرى "هدفاً سهلاً" لشبكات الدعارة. ووفق تقرير لموقع "فرانس24" فإنه في أوائل آذار الماضي وعندما وصلت الدفعة الأولى من اللاجئين الأوكرانيين إلى فرنسا، أثار رجل يقف أمام
