عاد مطار دمشق الدولي، يوم الثلاثاء، إلى العمل بشكل رسمي، معلناً استئناف الرحلات الجوية لعدد من شركات الطيران السورية والعربية. جاء ذلك بعد توقفه عن الخدمة إثر سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول
أعلنت شركة "أجنحة الشام للطيران" استئناف رحلاتها الجوية المباشرة من وإلى مطار دمشق الدولي، بدءاً من السابع من كانون الثاني الجاري. وتأتي هذه الخطوة بعد إعلان إعادة تأهيل المطار ليكون جاهزًا لاستقبال الرحلات الدولية. رحلات
اليوم الاثنين، وصلت أول طائرة مساعدات قطرية إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ سقوط النظام السوري في الثامن من الشهر الجاري.حيث كانت تحمل مساعدات طبية وإغاثية،. وكان في استقبال الطائرة
حددت إدارة مطار دمشق الدولي الموعد المحتمل لإعادة تشغيله، بعد توقفه نتيجة للعمليات العسكرية التي سبقت سقوط نظام الأسد. وأفادت مصادر خاصة لموقع تلفزيون سوريا بأن مدير المطار، أنيس فلوح، توقع عودة العمل يوم الأربعاء
سيريا مونيتور قال عدد من المسافرين عبر مطار دمشق الدولي الخاضع لإدارة النظام السوري إن موظفي الجمارك وإدارة المطار باتت تسلبهم مقتنياتهم علناً. وأفاد أحد المسافرين القادمين من دولة الإمارات إلى سوريا، بأنه فوجئ في
سيريا مونيتور يبدأ وزير الخارجية الإيرانية، حسين أمير عبد اللهيان، الأحد، زيارة إلى العاصمة دمشق قادماً من بيروت، ليلتقي مسؤولين في حكومة النظام السوري. وقالت صحيفة الوطن المقربة من النظام إن عبد اللهيان سيناقش خلال
سيريا مونيتور قال مبعوث الرئيس الروسي الخاص إلى سوريا وسفير روسيا في دمشق ألكسندر يفيموف إن قصف المطارات السورية محفوف بـ"العواقب الأكثر سلبية"، وذلك تعليقاً على القصف الإسرائيلي المتكرر على مطاري دمشق وحلب وإخراجهم عن
سيريا مونيتور قال القائم بالأعمال بالنيابة لوفد النظام السوري الدائم لدى الأمم المتحدة، الحكم دندي، إن مواصلة إسرائيل هجماتها على الأراضي السورية، يتطلب من مجلس الأمن وضع حد لها، ومحاسبة المسؤولين عنها، الذين يدفعون المنطقة
سيريا مونيتور دانت وزارة الخارجية الروسية، تجدد القصف الإسرائيلي على مطار دمشق الدولي، معتبرة أنه "انتهاك للسيادة السورية". وقالت المتحدثة باسم الخارجية ماريا زاخاروفا، في بيان: "إننا ندين بشدة الهجوم الاستفزازي الإسرائيلي الأخير، على منشأة
سيريا مونيتور أعلن القائم بالأعمال العراقي في دمشق ياسين شريف الحجيمي، أن الجهات المختصة في حكومة النظام الأسد ستسمح بدخول كل مواطن عراقي يرغب بزيارة سوريا بدون موافقة أمنية أو تأشيرة دخول للداخلين أول مرة.
