على مدار سنوات النزاع، أرسل حزب الله العديد من قياداته العسكرية إلى جبهات القتال السورية لتنسيق العمليات وتنفيذ المهام الحساسة، خاصة في المناطق الاستراتيجية مثل الجولان وحلب. هؤلاء القادة لا يقتصر دورهم على الجانب العسكري
أفادت وكالة "بلومبرغ" أن حزب الله قد بنى شبكة أنفاق على الحدود السورية اللبنانية، مع هروب العديد من قادته إلى سوريا إثر تصاعد الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقعه وقادته، بما في ذلك اغتيال زعيمه حسن
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن تفاصيل جديدة حول عملية نفذتها القوات الإسرائيلية، وصفتها بـ"الجريئة"، على منشأة في مصياف خلال الثامن من شهر أيلول الجاري، مشيرة إلى أن الهجوم استهدف مختبراً سرياً لتطوير أسلحة دقيقة تابعاً
أغلق النظام السوري قبل أيام مكتب تجنيد كان قد افتتحه "حزب الله" بالقرب من مقام السيدة زينب بريف دمشق بهدف استقطاب متطوعين للقتال ضمن صفوف "المقاومة الإسلامية في لبنان" في مواجهة إسرائيل على الجبهة الجنوبية
تشهد مناطق سيطرة النظام السوري تصاعداً في الممارسات غير المشروعة بيئياً، والتي تتجلى في القطع الجائر للأشجار بغية الحصول على الأحطاب والمتاجرة بها، مع تفاقم أزمة نقص وقود التدفئة. وتستغل الجهات العاملة في تجارة الحطب
نفت مصادر محلية في الجنوب السوري ما نقلته صحيفة هآرتس الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين إسرائيليين قبل يومين أن الجيش الإسرائيلي يتابع بقلق وصول نحو 40 ألف مقاتل من سوريا والعراق واليمن إلى الجولان، بانتظار دعوة الأمين العام
في اليوم الرابع للتصعيد الإسرائيلي على لبنان، تتواصل الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على مختلف المناطق اللبنانية. وتستمر الأوضاع الإنسانية بالتدهور في لبنان، حيث تم تسجيل مئات آلاف النازحين، وسط تصاعد في الخسائر البشرية والمادية. إذ
شنت إسرائيل اليوم الإثنين أعنف هجوم جوي على جنوب لبنان وأسفرت الغارات عن مقتل العشرات بينهم سوريون، وإصابة مئات آخرين، بينهم نساء وأطفال، وفقاً لما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية. وشهدت المناطق الجنوبية نزوحاً واسعاً منذ
شهدت زراعة القطن في سوريا تراجعاً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، إذ أصبحت الكلفة المرتفعة للزراعة مع ضعف المردود سبباً رئيساً لتوجه المزارعين نحو محاصيل أخرى أكثر ربحاً. ويأتي هذا التراجع في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية
تصدر دار "نوفل- هاشيت أنطوان" في لبنان، رواية "سمك ميت يتنفس قشور الليمون"، للكاتب والروائي السوري خالد خليفة الذي حال موت المؤلف دون طباعتها، وذلك بالتزامن مع مرور الذكرى السنوية الأولى لوفاته (30 أيلول)، لتكون
