ترجمة:ربى خدام الجامع لمن يراقبون التعزيزات الكبيرة للقوات العسكرية الروسية حول أوكرانيا، بدا هذا الأسبوع أشبه باللحظة التي سيطلق العنان فيها لتلك القوات حتى تقوم بمهاجمة أوكرانيا. فقد توقع بعض المسؤولين الأميركيين لحظة الغزو الذي سيشنه
أعلنت أوكرانيا، اليوم الإثنين، أنها قد تتخلى عن طموحها بالانضمام إلى حلف شمال الأطلسي "الناتو"، وذلك لمنع اندلاع حرب مع روسيا. ونقلت وكالة رويترز عن السفير الأوكراني في بريطانيا، فاديم بريستايكو، قوله في رده على
أعلن وزير القوات المسلحة البريطاني، جيمس هيبي، أن جميع العسكريين البريطانيين سينسحبون من أوكرانيا في نهاية هذا الأسبوع، وسط مخاوف من غزو روسي وشيك لأوكرانيا. ووفق وكالة "الأناضول" فإن هيبي قال اليوم السبت، إنه تم
قال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان، اليوم الأحد، إن روسيا قد "تغزو أوكرانيا خلال أيام أو أسابيع"، مضيفاً أنه ما يزال بإمكان موسكو اختيار المسار الدبلوماسي. وأضاف في لقاء مع شبكة "ABC" الأميركية، رصدته
أكدت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون"، اليوم الأربعاء، أن الرئيس جو بايدن سيرسل 3 آلاف جندي إلى شرقي أوروبا هذا الأسبوع وسط تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا. وقال جون كيربي، متحدث البنتاغون، في مؤتمر صحفي، إن الولايات المتحدة
قدمت موسكو مؤخرا مقترحات للحد بشكل جذري من نفوذ الولايات المتحدة وحلف الناتو في جوارها، وأبدت واشنطن استعدادها لمناقشة المقترحات بالتشاور مع الأوروبيين. وتزامن نشر هذه الوثائق مع التشنجات المتعاظمة بين موسكو والدول الغربية بشأن أوكرانيا المجاورة
أعلن حلف شمال الأطلسي (ناتو) أن أي عدوان جديد من جانب روسيا ضد أوكرانيا سيكون له ثمن باهظ، لافتا إلى أنه مستعد للعمل على إجراءات بناء الثقة إذا خففت موسكو من التوترات. جاء ذلك بحسب
