قتل شخص وأصيب عدد آخر مساء اليوم الأحد، بقصف لطائرات روسية بسبع غارات جوية استهدفت مناطق مدنيّة على الحدود السورية التركية بمحافظة إدلب. حيث إن قصفاً جوياً استهدف معمل الغاز وكراج الشاحنات قرب معبر باب
أعلنت منظمة الدفاع المدني السوري مساء اليوم الأربعاء، وفاة الطفل "حسن خضر الزعلان" (10 سنوات)، بعد سقوطه في بئر بعمق 21 متراً، في بلدة كفروحين في ريف إدلب الشمالي. وقالت المنظمة إن فرقها تمكنت من
سقط طفل من سكان بلدة “كفر روحين” التي تبعد نحو 6 كيلو متر شمالي غرب مدينة إدلب، في ساعات مبكرة من فجر اليوم الثلاثاء 16 آذار/ مارس، في بئر ماء ارتوازي أثناء القيام بحفر البئر.
قتل مدني وأصيب آخر، اليوم الإثنين، إثر انفجار لغم أرضي بسيارة ملغمة في قرية (بكسريا) بريف إدلب الغربي.و إن القتيل توفي إثر إصابته بالتفجير، في حين نقل المصاب الآخر إلى المشافي التركية بسبب خطورة إصابته لتلقي
كثّفت قوات نظام الأسد، اليوم السبت، قصفها الجوي والمدفعي على أرياف حماة وإدلب وحلب. وقال مراسل تلفزيون سوريا إن طائرات روسية استهدفت بـ 4 غارات، منطقة السد "الجبلية" شمال قرية أرحاب في ريف حلب الغربي.
شهدتْ مدينة إدلب ظهر يوم أمس الجمعة 5 آذار/ مارس، مظاهرة حاشدة، في ساحة “السبع بحرات” وسط المدينة، تحت عنوان “الحلم السوري ثورة شعب”. وكانت تجمعات مدنية من سكان المدينة ومن المهجرين المقيمين فيها، دعت
تقرير جديد يوثق الأثر المدمر لعقد من الاعتداءات على الرعاية الصحية في شمال غرب البلاد. أفاد تقرير جديد نُشر يوم الأربعاء أن غالبية السوريين الذين يعيشون في شمال غرب البلاد المحاصر تأثروا بشكل مباشر بالهجمات
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، إن الدفعة الأولى من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا ستصل الشهر المقبل إلى مناطق سيطرة المعارضة السورية، شمال غربي سوريا. ونقلت "فرانس برس" عن متحدث باسم المنظمة، أن "35 إلى 40
أعلن أحد الفصائل العسكرية في ريف إدلب، أمس الأحد، عن مقتل ضابط روسي وإصابة مرافقيه إضافةً لـ سقوط قتلى وجرحى مِن الميليشيات التي تدعمها القوات الروسيّة، بعملية استهدفت غرفة عمليات مشتركة لهم جنوبي إدلب. وقال فصيل
ضربت أمطار "غزيرة" ليلة أمس الإثنين، مخيمات النازحين في ريف إدلب، ما أدى لتجمع المياه على شكل برك "عميقة وواسعة"، حيث بدا وكأن الخيم تغرق. غزارة الأمطار وتجمّع المياه مباشرة، أثار خوف كثير من العوائل، خاصة بعد
