أعاد "حزب الله" بعد تعرضه خلال الأيام الماضية لهجمات إسرائيلية سيبرانية وعسكرية عدداً من قواته العاملة في عدة بلدان عربية، على رأسها مجموعات من فرق النخبة ووحدات المهام الخاصة في سوريا. عملية الاستدعاء من سوريا
شنت إسرائيل اليوم الإثنين أعنف هجوم جوي على جنوب لبنان وأسفرت الغارات عن مقتل العشرات بينهم سوريون، وإصابة مئات آخرين، بينهم نساء وأطفال، وفقاً لما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية. وشهدت المناطق الجنوبية نزوحاً واسعاً منذ
شهدت سهول بلدة الوزاني اللبنانية الحدودية نزوح عشرات السوريين على خلفية إلقاء طائرات إسرائيلية منشورات ورقية تدعو السكان للمغادرة. وقالت وكالة "الأناضول" إن نحو 150 سوريًّا غادروا المنطقة أمس الأحد، والتي تضم نحو 65 خيمة
أفادت وكالة أنباء النظام (سانا) بمقتل وإصابة أكثر من 20 شخصاً في الغارات الإسرائيلية التي استهدفت عدداً من المواقع في محيط مدينة مصياف بريف حماة، مساء أمس الأحد. ونقلت "سانا" عن مدير المستشفى الوطني في
هاجم مسلحون مجهولون رعاة أغنام في بادية الرقة شمال شرقي سوريا، الخميس، ما أدى إلى مقتل شخصين ونفوق مئات رؤوس الأغنام. وذكر مصدر محلي من بلدة السبخة، التي تقع على بُعد 35 كم شرق الرقة،
دوت انفجارات في محافظتي حمص وحماة وسط سوريا، مساء الجمعة، من جراء قصف يُعتقد أنه إسرائيلي استهدف مواقع عسكرية في المحافظتين الخاضعتين لسيطرة النظام السوري. وذكرت مصادر إعلامية مقربة من النظام أن الأصوات التي سُمعت
ندد النظام السوري بانتهاك إسرائيل لسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وذلك في تعليقه على الغارة الإسرائيلية التي أدت إلى مقتل عشرة لاجئين سوريين في منطقة النبطية جنوبي لبنان. وقالت وزارة الخارجية في حكومة النظام في بيان
أسفرت المواجهات بين إسرائيل و"حزب الله" على الحدود عن مقتل ما لا يقل عن 570 شخصًا، بينهم ما لا يقل عن 370 عنصرًا من "حزب الله"، و118 مدنيًا، وعشرات المقاتلين من جماعات أخرى، من ضمنها
أنهى الحرس الثوري الإيراني تأسيس أولى قواعده العسكرية البحرية على الساحل السوري والتي بدأ العمل عليها قبل أقل من سنة في إطار خطة إيرانية لتعزيز قواتها في سوريا تضمنت زيادة أعداد الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة
أصيب أربعة جنود من جيش النظام السوري في غارة إسرائيلية استهدفت موقعاً عسكرياً في محيط مطار الشعيرات بريف حمص الشرقي. وأفادت وكالة أنباء النظام السوري "سانا" أنه "في حوالي الساعة الثامنة و55 دقيقة، مساء الخميس،
