تعرضت مواقع لميليشيا "الحرس الثوري" الإيراني، صباح اليوم الثلاثاء، لقصف جوي من طيران مسير مجهول الهوية. وقالت مصادر محلية إن القصف تبعه استنفار عسكري مشدد في المنطقة، في ظل وصول قتلى وجرحى إلى مشافي البوكمال.
شن الطيران الإسرائيلي غارات جديدة على مواقع عسكرية لميليشيا أسد وحلفائها من الميليشيات الإيرانية في ثلاث محافظات سورية، لتكون أولى الغارات الإسرائيلية في عام 2021. وحسب المعلومات استهدفت الغارات الإسرائيلية الفرقة الأولى التابعة لميليشيا أسد
لقي عدد من عناصر الميليشيات الإيرانية مصرعهم، بهجوم استهدف مواقعهم، بريف دير الزور الشرقي، أول أمس الأربعاء. وهاجم مجهولون بالأسلحة الثقيلة موقعاً للميليشيات الإيرانية قرب مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، بحسب ما أفادت شبكة
أصيب ثلاثة أطفال بجروح خطيرة، يوم أمس الخميس، نتيجة انفجار قنبلة عنقودية من مخلفات قصف سابق في مدينة سرمين شرقي إدلب. وقال "الدفاع المدني السوري" إن قوات النظام وروسيا استهدفت المنطقة التي انفجرت فيها القنبلة،
قتل أحد عناصر قوات نظام الأسد وأصيب آخرون، ليل الثلاثاء - الأربعاء، بغارات شنّتها طائرات حربيّة تابع لـ الاحتلال الإسرائيلي على مواقع لـ"النظام" في ريف دمشق. وقالت وكالة "سبوتنيك" الروسيّة إنّ "الدفاعات الجوية لـ قوات نظام
قال الأمين العام لمليشيا "حزب الله" اللبناني، حسن نصرالله، إن صواريخ "كورنيت" التي استخدمها "الحزب" في حرب تموز "اشتراها السوريون من الروس"، وأن رئيس النظام السوري بشار الأسد وافق على إيصال صواريخ "كورنيت" التي اشترتها
كشفت مصادر إسرائيلية نتائج الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع عسكرية تابعة لميليشيات أسد وإيران في منطقة مصياف بريف حماة، والتي تتخذها طهران مركزا لتطوير الأسلحة الكيماوية والصاروخية في سوريا. ونشرت شركة "إيميج سات إنترناشيونال" (ISI)
شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات على مواقع لقوات النظام قرب مدينة مصياف بريف حماة، ليل الجمعة. وقالت وكالة أنباء النظام الرسمية "سانا": دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في منطقة مصياف"، مشيرة إلى سماع دوي انفجارات
نيويوركر/أناند جوبال - ترجمة: ربى خدام الجامع في عام 2017، وعلى مدار أربعة أشهر، قام التحالف الذي تقوده أميركا في سوريا بإسقاط عشرة آلاف قنبلة على مدينة الرقة ذات الكثافة السكانية الكبيرة والتي كانت حينها
قال سفير روسيا لدى إسرائيل "أناتولي فيكتوروف"، أمس الثلاثاء، إنّ "إسرائيل هي مَن تزعزع استقرار الشرق الأوسط وليس إيران"، متحدثاً عن التنسيق الروسي - الإسرائيلي في سوريا. وأضاف "فيكتوروف" - حسب ما نقلت وسائل إعلام عن
