سيريا مونيتور - دراسات أضاف حادث سقوط مروحية الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، غموضا على ضبابية المشهد السياسي في إيران. فكيف سيؤثر على السياسة الداخلية والخارجية لمرشد إيران الأعلى علي خامنئي؟ وماذا عن طلب إيران مساعدة
سيريا مونيتور قال سفير النظام السوري لدى طهران شفيق ديوب، الأحد، إن ظرفاً طارئاً حال دون زيارة رئيس النظام بشار الأسد إلى إيران لتقديم العزاء بمقتل الرئيس الإيراني ووزير خارجيته. وأفاد ديوب في تصريحات لوكالة
سيريا مونيتور أقيمت مراسم دفن الرئيس الإيراني وبقية مَن قتلوا معه في تحطم الطائرة، في ظل حضور شعبي كبير في شوارع العاصمة، ومشاركة عدد كبير من حشود الخميني لوداع الرئيس، قبل أن تُقام صلاة الجنازة
سيريا مونيتور نبدأ جولة الصحف من مقال نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية بعنوان "من في ورطة أكبر: إسرائيل أم إيران؟"، للكاتب بريت ستيفانز. يقول الكاتب إن الأزمة التي يعيشها الشرق الأوسط اليوم تتلخص في سؤال
سيريا مونيتور قتل شخص من جراء انفجارة عبوة ناسفة مزروعة داخل سيارة قرب السفارة الإيرانية في منطقة المزة وسط العاصمة دمشق. وقالت قيادة شرطة دمشق، السبت، إن شخصاً قُتِل من جراء انفجار العبوة، في حين
سيريا مونيتور يعمل عناصر من ميليشيا "حزب الله" العراقي على "تهريب البشر" من البوكمال في ريف دير الزور الشرقي إلى العراق، مقابل دفع مبالغ مالية تصل إلى 5000 دولار أميركي. وقالت مصادر محلية، نقلاً عن
سيريا مونيتور قال رئيس مكتب الرئاسة الإيرانية غلام حسين إسماعيلي إن "الطقس" و"الظروف" كانت طبيعية للغاية خلال سير المروحيات الثلاث وبينها التي كانت تقل الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي. وأوضح إسماعيلي في تصريحات للتلفزيون الرسمي الإيراني،
سيريا مونيتور جدد رئيس النظام السوري بشار الأسد، تعازيه لإيران، بوفاة رئيسها، إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وذلك خلال اتصال هاتفي أجراه مع الرئيس الإيراني المكلّف محمد مخبر. ووفقاً لما أوردت رئاسة النظام،
سيريا مونيتور أعربت السعودية، عن دعمها لإيران، وأعلنت استعدادها لتوفير أي مساعدة لازمة بعد حادثة سقوط طائرة هليكوبتر كانت تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي. وكانت قد ذكرت وكالة الأنباء السعودية، أن "حكومة المملكة العربية السعودية
سيريا مونيتور انتهت 16 ساعة من البحث لعشرات فرق الإنقاذ، صباح أمس الإثنين، بإعلان العثور على رئيس إيران إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته أمير عبد اللهيان وعدد آخر من المسؤولين مقتولين داخل حطام مروحيتهم التي سقطت
