حُكم على زهرة إسماعيلي، وهي أم لطفلين، بالإعدام شنقاً لإدانتها بقتل زوجها الذي كان مسؤولاً في الاستخبارات الإيرانية. وأثناء انتظارها في دور لتنفيذ حكم الإعدام بحقها، أُجبرت على مشاهدة شنق 16 شخصاً أمامها، الأمر الذي
خالد محمد تواصل روسيا توسيع نفوذها العسكري والاقتصادي في منطقة تدمر شرقي محافظة حمص، وذلك بهدف تثبيت وجودها وحماية استثماراتها النفطية والغازية على حساب قوى أخرى فاعلة في تلك المنطقة. في هذا الصدد، قالت مصادر
قُتل ثمانية عناصر ضمن صفوف الفوج 47 التابع لميليشيا الحرس الثوري الإيراني خلال اشتباكات مع ميليشيا الدفاع الوطني الذي قُتل منه ثلاثة عناصر أيضاً في مدينة الميادين بريف دير الزور. يُذكر أن المنطقة تشهد حالة
قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، عاموس جلعاد، الاثنين، إن إيران تبني في سوريا قواعد استطلاع، وقواعد عمليات ومنصات لإطلاق صواريخ من كل الأنواع، وأن بلاده لن تقبل بذلك. ورفض جلعاد في مقابلة مع
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية عن توجه أوروبي وأممي لاستخدام "الذكاء الاصطناعي" كأداة حاسمة للجماعات التي تسعى إلى تحقيق العدالة بشأن "جرائم الحرب" المرتكبة في سوريا، ما قد يفضي إلى نتائج غير مسبوقة بخصوص
صنفت سوريا ضمن أكثر الدول تجنيدا للأطفال حول العالم إلى جانب الكونغو الديمقراطية، والصومال، واليمن. وبحسب ما ذكرت وكالة "رويترز"، ارتفع عدد الأطفال المجندين في عام 2019 فقط إلى 7740 طفلا في أنحاء العالم، بعضهم
صرح “كيوان كاشفي” رئيس “غرفة التجارة الإيرانية – السورية”، عن خط شحن بحري منتظم بين إيران وسوريا لنقل البضائع، سيتم إنشاؤه قريباً. ونقلت وسائل إعلامية إيرانية بينها وكالة “فارس” يوم الخميس عن “كاشفي” قوله، إن
قال موقع "المونيتور"، المتخصص بقضايا الشرق الأوسط، إن روسيا وإيران تنتهزان كل فرصة لزيادة نفوذهما في سوريا عبر الشركات الأمنية الخاصة ودعوتها لفتح مكاتب لها في جميع أنحاء سوريا، تنشغل حالياً بتجنيد الشباب برواتب مغرية،
قال "معهد واشنطن" إن نظام الأسد "استسلم للوجود الأجنبي على أراضيه الذي يبدو أنه سيكون دائماً، وذلك بعدما تنازل عن السيطرة على حدوده ومجاله الجوي إلى جهات مختلفة. وأوضح المعهد، في تقرير له، إن "الوضع على الحدود
بدأ نظام الأسد في مدينة السويداء بإجراء تسوية للمطلوبين من أبناء المحافظة تشمل المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية، والفارين من الخدمة، إضافة إلى شريحة محددة من المطلوبين بقضايا أمنية. وبحسب مصدر خاص لموقع "السويداء 24" المحلي
