أعلن الجيش اللبناني، أمس الأربعاء، توقيفه سوريين اثنين، متهما إياهما بالتجسس لصالح الاحتلال الإسرائيلي، بعد ادعائه بتجنيدهما عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتوثيق آثار الغارات على مواقع في لبنان. وتأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد حدة
دانت وزارة الخارجية الروسية الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مبنى سكنياً في منطقة المزة بدمشق، معتبرة أن القصف الإسرائيلي على سوريا ولبنان وغزة "أصبح ممارسة روتينية". وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن "إسرائيل شنت،
أفادت مصادر محلية في العاصمة دمشق بمقتل امرأة سورية تدعى، رنا تومة، وطفلها قصي خشمان متأثرين بإصابتيهما من جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف مبنى سكنياً في حي المزة في دمشق، مساء أمس الثلاثاء. ونشرت شبكات
قُتل 4 فلسطينيين، مساء الأربعاء، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، بحسب جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. وأفاد "الهلال الأحمر"، في بيان، بأن طواقمه نقلت إلى المستشفى جثامين 4 فلسطينيين من السوق
رصدت كاميرا "تلفزيون سوريا" توغل دبابات إسرائيلية مصحوبة بآليات شرعت بشق طريق ترابي عسكري في منطقة الجولان داخل الأراضي السورية، وتظهر الصور عمليات تجريف أراض وحفر خنادق في المنطقة المحاذية للسياج الحدودي، بالتزامن مع التصعيد
أفادت مصادر إعلامية يمنية بأن الدكتور شوقي الحسين العود وزوجته وبناته الثلاث قُتلوا في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مبنى سكنياً في منطقة المزة، مساء أمس الثلاثاء. وذكر موقع "المشهد" اليمني أن الدكتور العود ينحدر من
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مقتل القيادي في "حزب الله" اللبناني، هاشم صفي الدين، الذي كان من المتوقع أن يخلف حسن نصر الله، عقب مقتله الأسبوع الماضي. وقال نتنياهو إن إسرائيل "قضت على نصر
أفادت مصادر محلية أن الطائرات الإسرائيلية شنت غارة استهدفت فيها مبنى سكنياً في منطقة المزة بالعاصمة دمشق، بالقرب من السفارة الإيرانية، فيما تحدثت وسائل إعلام عبرية عن اغتيال مسؤول كبير في "الحرس الثوري" الإيراني. وسُمعت
طالب زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، بتوجيه ضربة استباقية لنظام الأسد في سوريا واحتلال جبل الشيخ (جبل حرمون) لمنع أي هجوم مستقبلي على مبدأ "تدفيع الثمن". جاء ذلك في كلمة لليبرمان، أمس الإثنين، خلال
بقلم : ضياء قدور ما يثير الجدل والاستغراب في الآونة الأخيرة هو عجز إيران وحزب الله حتى الآن عن فهم كيفية تمكن إسرائيل بشكل متكرر من تحديد مواقع قادة حزب الله، بدءا من قمة الهرم
