سيريا مونيتور.. لم يُحسم بعد قرار انسحاب القوات الأميركية من سوريا، وفق ما كشفه مسؤول أميركي، مشيراً إلى أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب طلبت من القيادة الوسطى مراجعة الخيارات المتاحة، إلى جانب تقييم المخاطر
سيريا مونيتور ـ خاص زار وفد من التحالف الدولي متمثل بنائب قائد التحالف الدولي ومعه فريق أمريكي لأول مرة مخيم الركبان الواقع في منقطة التنف أو منطقة الـ 55 كم على المثلث الحدودي للعراق وسوريا
كشف مصدر عسكري مسؤول في الجيش الأردني أن الاشتباكات المسلّحة بين قوات حرس الحدود وميليشيات التهريب على الحدود مع سوريا، استمرت لساعات طويلة بهدف اقتحام حدود المملكة بالقوة وفي وقت سابق من اليوم، أعلن الجيش
سيريا مونيتور ـ إياس المحمد أفادت وكالة "رويترز" نقلاً عن مصدر حكومي عراقي، اليوم الأربعاء، بإحباط هجومٍ جديد استهدف قاعدة التنف الأميركية شرقي سوريا. وقال المصدر إنّ القوات الأميركية أحبطت هجوماً بطائرتين مسيّرتين كانتا بصدد
سيريا مونيتور ـ إياس المحمد وصلت الشحنة الخامسة من المساعدات تضمنت سللاً إغاثية وحليباً للأطفال وكتبا مدرسية وأدوات قرطاسية ومستلزمات تعليمية إلى مخيم الركبان ضمن منطقة الـ 55 ، على الحدود السورية الأردنية ،بعد حصار
أعلنت ميليشيا عراقية موالية لإيران، استهدافها قاعدة التنف الأميركية ليل الجمعة- السبت بطائرتين مسيرتين، في ثالث هجوم على قواعد للقوات الأميركية المتمركزة في سوريا خلال يوم واحد. وقالت الميليشيا التي تطلق على نفسها "المقاومة الإسلامية
سيريا مونيتور أسقطت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية المتمركزة في قاعدة التنف جنوبي سوريا، اليوم الاثنين 23 تشرين الأول، طائرتين مسيرتين قبل وصولهما للقاعدة. وقال المتحدث باسم جيش سوريا الحرة خلال تصريحات صحفية،
أعلن الجيش الأردني في بيان، اليوم الأحد، مقتل ضابط وإصابة ثلاثة أفراد من قواته بإطلاق نار قرب الحدود مع سوريا. وبحسب ما جاء في البيان فإنّ "مجموعة من المهرّبين أطلقت النار على قوات حرس الحدود، وتمّ الرد بالمثل
أعلن الجيش الأميركي، اليوم الخميس، أن قواته أسقطت طائرة مسيرة دخلت المجال الجوي لقاعدة التنف في جنوب شرقي سوريا مساء الثلاثاء. وقال المتحدث باسم القيادة الأميركية الوسطى بيل أوربان إن قوات بلاده رصدت طائرتين دون طيار دخلتا المجال الجوي للتنف، مضيفاً
نقلت مجلة "نيوزويك" عن مسؤول رفيع في إدارة الرئيس الأميركي، جو بايدن، تأكيده أن الوجود العسكري الأميركي في كل من سوريا والعراق وأفغانستان يعتبر قضايا منفصلة تماماً، لا ينبغي الخلط بينها، مستبعداً حدوث أي تغييرات
