استقبل وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، اليوم الخميس في العاصمة الرياض، وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، في أول زيارة رسمية للوزير السوري منذ انهيار نظام بشار الأسد. ووفق ما نقلته قناة "الإخبارية السعودية" الرسمية
وصل وفد رسمي سوري، مساء الأربعاء، إلى العاصمة السعودية الرياض برئاسة وزير الخارجية، أسعد الشيباني، في أول زيارة خارجية منذ سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد. جاءت الزيارة استجابة لدعوة رسمية من وزير الخارجية السعودي،
السعودية تبدأ أولى رحلات الجسر الإغاثي إلى سوريا أعلنت المملكة العربية السعودية عن إطلاق جسر جوي لإغاثة الشعب السوري، حيث وصلت أول طائرة تحمل مساعدات إنسانية إلى مطار دمشق صباح اليوم الأربعاء. وذكر مركز الملك
دانت وزارة الخارجية السعودية بشدة التوغل الإسرائيلي في الجنوب السوري، إضافة إلى استمرار الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى. وجاء في بيان رسمي نشرته وزارة الخارجية السعودية: "تعرب وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها
ذكر القائد للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، أن الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام، ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر، مبينا أن بلاده لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو
يتزامن الحديث الإسرائيلي عن قرب إنهاء العدوان على غزة، وإعلان اسرائيل رسمياً عن ذلك، وبدء عملية إعادة إعمارها، واتخاذ إجراءات بناء الثقة تجاه الفلسطينيين، مع خطوات موازية بزعم أنها ستقنع السعوديين بمزيد من المرونة في
أجرى وزير خارجية النظام السوري، بسام الصباغ، اتصالات هاتفية مع نظرائه في المملكة العربية السعودية ومصر وإيران، بحث خلالها التطورات الأخيرة في شمالي سوريا. وذكرت وكالة أنباء النظام "سانا" أن الصباغ أجرى اتصالاً هاتفياً مع
أثار إعلان السلطات الإماراتية القبض على ثلاثة أشخاص اتهمتهم بقتل الحاخام الإسرائيلي زيفي كوغان، غضبا سعوديا واسعا. وقال ناشطون سعوديون إن الإعلان السريع من قبل أبو ظبي عن اعتقال ثلاثة أشخاص من الجنسية الأوزبكية، بتهمة
شدد السفير الأمريكي الأسبق في كل من مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي، دانيال كورتزر، على أن الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، يقوم بتشكيل إدارة قد "تخلق له مشاكل" في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في ظل التطورات
أعدمت السعودية أكثر من 100 أجنبي منذ بداية العام 2024، بينهم 14 سورياً، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس استنادا إلى الإعلانات الرسمية، وهي حصيلة تشكّل رقما قياسيا جديدا بحسب مجموعة للدفاع عن حقوق الإنسان. وأوردت
