سيريا مونيتور.. أعلنت الحكومة السورية المؤقتة استعدادها لوضع جميع إمكانياتها وخبراتها تحت تصرف الدولة السورية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع. وفي بيان صادر بتاريخ 30 كانون الثاني الماضي، أكد رئيس الحكومة المؤقتة، عبد الرحمن مصطفى،
أعلن جهاز الأمن العام في مدينة حلب، الجمعة، عن نجاحه في ضبط سيارة ملغمة كانت معدة للتفجير، قادمة من مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في ريف حلب الشرقي. ووفقاً لبيان صادر عن وزارة الداخلية
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل عائلة مكونة من ثلاثة أفراد على يد "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) في قرية القشلة بريف مدينة منبج شرق حلب. وذكرت الشبكة أن الحادثة وقعت يوم 30 ديسمبر 2024، حيث
قصفت لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) استهدف منطقة منبج بريف حلب الشرقي بقذائف المدفعية وراجمات الصواريخ. وأفادت مصادر محلية بمقتل طفل، كما أصيبت طفلة رضيعة تبلغ من العمر عاماً واحداً، إثر قصف مدفعي لـ"قسد" استهدف قرية
أعلنت وزارة الدفاع التركية أن مدينة منبج و"سد تشرين" في شمالي سوريا يخضعان لسيطرة الجيش الوطني السوري، نافية مزاعم تقدم قوات سوريا الديمقراطية (قسد) في هذه المناطق. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده المتحدث باسم
أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية - قسد"، اليوم الثلاثاء، مقتل 16 عنصراً من عناصرها إثر قصف تركي ومواجهات مع الجيش الوطني السوري في حلب ودير الزور. وبحسب ما ذكر "المركز الإعلامي لـ قسد" في بيان، فإن
أعلن النظام السوري في بيان متلفز انسحابه رسمياً من مدينة حماة وسيطرة فصائل المعارضة السورية عليها. وقال وزير الدفاع في حكومة النظام، علي محمود عباس، إنّ "هذا الانسحاب جاء كجزء من تكتيك عسكري يهدف إلى
أصدر قائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني، الخميس، أول بيان باسمه الحقيقي: أحمد الشرع. وجاء في البيان المقتضب الذي حمل توقيع القائد أحمد الشرع: "نبارك لأهل حماة النصر"، وذلك تعقيباً على دخول إدارة العمليات
زعم مندوب النظام السوري لدى الأمم المتحدة، قصي الضحاك، أن الغارات الإسرائيلية المتكررة على سوريا "مهدت الطريق" لهجوم فصائل المعارضة السورية شمالي سوريا، مضيفاً أن الهجوم "لم يكن من الممكن تنفيذه دون ضوء أخضر وأمر
قالت وزارة الدفاع التركية إنها لن تسمح لحزب العمال الكردستاني "(بي كي كي/ واي بي جي) الذي يشكل تهديداً خطيراً على وحدة تراب سوريا وسيادتها بالاستفادة من حالة عدم الاستقرار بالمنطقة". جاء ذلك على لسان
