شنت الطائرات الإسرائيلي غارات جوية جديدة على الأراضي السورية دمشق، بالتزامن مع استمرار التوغل في المنطقة العازلة بالجولان السوري المحتل. وقالت المرصد السوري، إن الغارات استهدفت مطار المروحيات في عقربا جنوب غربي العاصمة دمشق، حيث
يعقد اليوم اجتماع بين فعاليات عسكرية ومدنية من محافظة القنيطرة مع ممثلين عن الجيش الإسرائيلي. أبلغ الجيش الاسرائيلي الأهالي في المنطقة أنه لا يعتزم السيطرة على المنطقة العازلة، داعيًا إلى عدم التخوف من تحركاته العسكرية
أكد المتحدث الرسمي باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، أن قطر تبقي أبوابها مفتوحة لجميع الأطراف في سوريا وتواصل تفاعلها مع كافة الجهات في البلاد. وجاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الذي عقد اليوم الثلاثاء، حيث
نفى الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، ما تناقلته وسائل إعلام دولية بشأن تقدمه نحو العاصمة السورية دمشق، بعد سقوط نظام بشار الأسد. وقال متحدث باسم جيش أفيخاي أدرعي على منصة إكس، إن التقارير المتداولة في بعض
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، اليوم الثلاثاء، أن سلاح البحرية الإسرائيلي دمر الليلة الماضية أسطول الجيش السوري في ميناءي اللاذقية والبيضا، بعد سقوط نظام بشار الأسد. وقالت: "نفذت البحرية الإسرائيلية عملية واسعة النطاق الليلة الماضية
شنت الطائرات الاسرائيلية أكثر من 100 غارات على عدة مناطق في سوريا، حيث سُمع دوي انفجارين في دمشق، كما استهدفت منشأة للدفاع الجوي في ميناء اللاذقية. وذكر الدفاع المدني السوري أنه أخمد حريقا في دمشق
استهدفت الطائرات الإسرائيلية مواقع في محيط ووسط دمشق، في سلسلة غارات ثانية تستهدف العاصمة اليوم الأحد. والغارات الإسرائيلية استهدفت مطار المزة العسكري ومنطقة قاسيون عند أطراف دمشق، بالإضافة إلى المربع الأمني وسط المدينة. من جانبها،
نفذ الطيران الإسرائيلي ضربات جوية استهدفت مستودعات عسكرية في تل حمد قرب مدينة نوى، وتل الثعالب بين مدينة إنخل وبلدة قيطة، وفقًا لما ذكره تجمع أحرار حوران. الضربات تأتي ضمن سلسلة هجمات إسرائيلية متكررة على
زعم مندوب النظام السوري لدى الأمم المتحدة، قصي الضحاك، أن الغارات الإسرائيلية المتكررة على سوريا "مهدت الطريق" لهجوم فصائل المعارضة السورية شمالي سوريا، مضيفاً أن الهجوم "لم يكن من الممكن تنفيذه دون ضوء أخضر وأمر
حذّرت الأمم المتحدة من تأثير تفاقم الأعمال العدائية المستمرة في أجزاء مختلفة من سوريا على المدنيين وعمليات الإغاثة، في حين أعلنت منظمات إنسانية وإغاثية وطبية تعليق عملياتها في شمالي سوريا. جاء ذلك في بيان مشترك
