سيريا مونيتور هدد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بأنّ بلاده سترد وبقوة على أي هجوم يستهدف القوات الإيرانية في سوريا. وادعى عبد اللهيان في حوار مع صحيفة "فايننشال تايمز"، عدم إصابة أحد من
سيريا مونيتور أصدرت الميليشيات الإيرانية في مدينة الميادين شرقي دير الزور، أوامر بإخلاء المربع الأمني التي تتخذه مقرا لها، تحسبا لأي ضربة جوية محتملة، وذلك بعد الغارات الجوية الأمريكية مؤخرا، والتي خلفت قتلى وجرحى في
سيريا مونيتور لقى ثمانية عناصر موالين للمليشيات الإيرانية مصرعهم، خلال الساعات الـ 24 الماضية شرقي سوريا، إثر الغارات الجويّة الأمريكية على مواقع إيران في دير الزور، ردّاً على هجمات الأخيرة على القوات الأميركية. وبحسب ما
سيريا مونيتور ادعت وسائل إعلام موالية، بأن مسيرة انتحارية استهدفت القنصلية الإيرانية في مدينة حلب، منتصف ليلة السبت - الأحد، وأسفرت عن وقوع إصابات وأضرار في المبنى. وبحسب مصدر خاص في حلب فإن مسيرة انتحارية،
سيريا مونيتور سمحت روسيا لطائرات إيرانية قادمة من طهران بالهبوط في قاعدة حميميم العسكرية غربي سوريا، بعد تعذر وصولها إلى مطاري دمشق وحلب الدوليين إثر الغارات الإسرائيلية عليهما. وذكر مصدر خاص لسيريا مونيتور أن طائرة
سيريا مونيتور نفى وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، اليوم السبت 28 تشرين الأول، ارتباط بلاده مع الجماعات التي تهاجم القوات الأمريكية في سوريا. وقال عبد اللهيان في مقابلة مع تلفزيون "بلومبيرغ"، صباحاً، إن
سيريا مونيتور أغلق الميليشيات اﻹيرانية المركز الثقافي الخاص بها ودار المرأة في مدينة الميادين شرقي دير الزور، وتزامن إغلاق المركز الثقافي مع استنفار للمليشيات الإيرانية بالمدينة، وسط تخوف من استهداف مقراتها الواقعة بمناطق سيطرة النظام
أعلنت فصائل عراقية موالية لإيران استهداف قاعدتين عسكريتين أميركيتين في العراق بطائرات مسيرة. وأعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" الموالية لإيران في بيانين منفصلين استهداف كل من قاعدة "عين الأسد" الجوية في بلدة البغدادي غربي العاصمة
لم تتوقف الاتهامات سواء من ناشطين بارزين أو صحافيين أو من الأهالي لمليشيات إيران بالوقوف خلف تجارة وترويج المخدرات في محافظة دير الزور، بل تعدى الأمر نحو ارتكاب الميليشيات الإيرانية جريمة تهز الضمير العالمي في
