سيريا مونيتور ألقت الشرطة التركية القبض على ثلاثة مهربين كانوا يستعدون لتهريب مجموعة من المهاجرين غير الشرعيين بشكل غير قانوني إلى جزيرة ساموس اليونانية في منطقة "كوش أداسي" في ولاية آيدن التركية. وقالت الشرطة إن
أعلن مانحون مُشاركون في مؤتمر مستقبل سوريا والمنطقة بالعاصمة البلجيكية بروكسل، اليوم الثلاثاء، تقديم أكثر من 6 مليارات دولار دعماً للشعب السوري، مؤكّدين عدم تمويل إعادة الإعمار في سوريا قبل الوصول إلى حل سياسي. وأكّد المانحون
حكم القضاء اليوناني على ثلاثة لاجئين سوريين بالسجن لمدد طويلة تصل إلى 187 عاماً بتهمة تسهيل دخول أشخاص إلى اليونان بشكل غير شرعي، حيث يواجه الثلاثة أحكاماً بالسجن تصل مجتمعة لنحو 439 عاماً. وذكرت صحيفة
أعلنت الشرطة اليونانية عن إنقاذ 60 مهاجراً، كانوا عالقين على جزيرة وسط نهر إيفروس الذي يشكل الحدود البرية بين اليونان وتركيا، في حين يلف الغموض ما يحصل في هذه المنطقة الحدودية المحظورة، في ظل تنديدات مستمرة من المنظمات الإنسانية، التي تتهم
أعلنت السلطات التركية، اليوم الإثنين، إيقاف 451 لاجئاً في ولايتين حاولوا دخول البلاد أو مغادرتها بطريقة غير نظامية في ظل حملاتها الأمنية المستمرة. وأوضحت ولاية إزمير في بيان، أن اللاجئين يبلغ عددهم 222 كانوا يعتزمون مغادرة البلاد إلى اليونان بطريقة غير
طلب الاتحاد الأوروبي من اليونان إنشاء آلية "مستقلة" تهدف لرصد التجاوزات ومنع اعتراض المهاجرين القادمين إليها، كشرط لضمان تدفق مساعدات صندوق الهجرة الإضافية. وذكر موقع "EURACTIV" الإخباري، اليوم الإثنين، أن مفوضية الاتحاد الأوروبي طلبت من اليونان إنشاء الآلية
بدأت اليونان ببناء جدارا فولاذيا بطول 40 كيلو متر على حدودها مع تركيا، وذلك ضمن الإجراءات الإحترازية ضد تدفق المهاجرين الأفغان إليها. وكانت السلطات اليونانية قررت إضافة سلاح جديد إلى الحدود البرية مع تركيا و
أنقذت فرق خفر السواحل التركية، 34 طالب لجوء، أجبرتهم اليونان على العودة إلى المياه الإقليمية التركية، قبالة سواحل ولاية إزمير غربي البلاد. وذكر بيان صادر عن قيادة خفر السواحل التركي، ليل الإثنين – الثلاثاء، أنهم
اضطر 3 لاجئين سوريين للعودة إلى تركيا سباحة، بعد أن أجبرتهم اليونان على العودة إلى المياه الإقليمية التركية. وذكرت وكالة "الأناضول" أنّه بعد قيام الجانب اليوناني بإرغام السوريين الثلاثة على العودة، وعجز طوافة نجاة كانت تقلهم عن
شيدت اليونان في منطقة "دلتا إيفروس" وعلى حدودها مع تركيا بالقرب من قرية بوروس جدارا فولاذيا بطول 40 كيلومتراً وارتفاع يفوق 5 أمتار تم تزويده بكاميرات مراقبة، بالإضافة إلى وضع رادارات لرصد حركة طالبي اللجوء،
