شن الجيش الإسرائيلي، السبت، غارة عنيفة على منطقة البسطة في العاصمة اللبنانية بيروت ما أسفر عن سقوط العشرات بين شهيد وجريح، في حين أعلن حزب الله عن قصف مستوطنة كريات شمونة شمال الأراضي المحتلة. وأفادت
استهدفت غارة جوية إسرائيلية منطقة زقاق البلاط وسط العاصمة اللبنانية بيروت، مساء الإثنين، مما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص وإصابة 24 آخرين بجروح، بحسب ما أعلنته وزارة الصحة اللبنانية. وهذه الغارة هي الثالثة التي تستهدف
أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الأحد، بمقتل مسؤول العلاقات الإعلامية في "حزب الله" محمد عفيف، إثر الغارة الإسرائيلية على مبنى قيادة "حزب البعث" في العاصمة بيروت. وكانت طائرات الاحتلال الإسرائيلي قد نفّذت غارةً، في وقتٍ
شهد مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت توترا بين جهاز أمن المطار وأفراد الفريق الأمني المرافق لكبير مستشاري المرشد الإيراني علي لاريجاني، الذي وصل إلى لبنان في زيارة رسمية في الغارات على لبنان. وتركز الخلاف
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن مقتل 18 شخصاً وإصابة 92 آخرين في حصيلة أولية لقصف إسرائيلي على العاصمة بيروت، في حين ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن القصف استهدف "وزير الدفاع" في "حزب الله"، وصهر حسن
أعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء عملية برية "محددة الهدف والدقة" ضد "حزب الله" جنوبي لبنان، أطلق عليها اسم "عملية سهام الشمال"، بغطاء جوي ومدفعي. وفي بيان له، قال الجيش الإسرائيلي إنه "بناء على قرار المستوى
سيريا مونيتور نفت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في لبنان ما تداولته وسائل إعلام محلية، حول سعي المفوضية لدمج اللاجئين السوريين في المجتمع اللبناني وتجنيسهم. وقالت المفوضية على صفحتها الرسمية في فيس بوك، "في ردّ على
سيريا مونيتور أجرت الفرقة الرابعة خلال الأسبوعين الماضيين تغييرات عسكرية طالت بعض الضباط على حواجزها خاصةً المنتشرة على طريق دمشق – بيروت، وذلك بعد خلافات سابقة بين ضباطها، وفقاً لما أكّدته مصادر محلية خاصة. وقالت
سيريا مونيتور حنين عمران غادر سوريون منازلهم ليلة أمس بعد التصعيد من بعض الأطراف اللبنانية والاعتداء عليهم بالضرب. وكان لبنانيون قد وجهوا تحذيرات عبر مكبرات الصوت ونشر الإعلانات في الشوارع لإجبار السوريين في برج حمود
سيريا مونيتور أوعز رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إلى ضباط في قيادة الجيش لوضع خطة توغل بري محتمل في لبنان على غرار خطة التوغل في قطاع غزة، مع ازدياد التوتر في الجبهة الشمالية واحتمال
