قتل قيادي بارز في تنظيم القاعدة في شمال الرقة، يوم الجمعة، من جراء غارة جوية أميركية بطائرة مسيرة، بحسب ما أكد المتحدث باسم القيادة المركزية الأميركية جون ريجسبي في بيان. وقال الميجر بالجيش الأميركي جون ريجسبي في بيان إن
استهدف طيران مسير سيارة عند مدخل مدينة بنش شمال شرقي إدلب، وأسفرت عن مقتل اثنين من قادة "حرّاس الدين" هما "أبو البراء التونسي" و"أبو حمزة اليمني". ونشر الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) صوراً على معرّفاته
قُتِلَ عددٌ من قوات النظام بينهم ضابط وأصيب آخرون، في قصف صاروخي لفصائل المعارضة على محيط مدينة سراقب، وذلك رداً على الغارات الجوية الروسية، والقصف المدفعي والصاروخي لقوات النظام. وذكرت مصادر إنَّ الفصائل العسكرية المنضوية تحت
أعلنت منظمة الدفاع المدني السوري مساء اليوم الأربعاء، وفاة الطفل "حسن خضر الزعلان" (10 سنوات)، بعد سقوطه في بئر بعمق 21 متراً، في بلدة كفروحين في ريف إدلب الشمالي. وقالت المنظمة إن فرقها تمكنت من
قتل مدني وأصيب آخر، اليوم الإثنين، إثر انفجار لغم أرضي بسيارة ملغمة في قرية (بكسريا) بريف إدلب الغربي.و إن القتيل توفي إثر إصابته بالتفجير، في حين نقل المصاب الآخر إلى المشافي التركية بسبب خطورة إصابته لتلقي
قصف تنظيم "أنصار التوحيد" بصواريخ "ثقيلة" اليوم الأحد، مقر العمليات الروسي في مدينة كفرنبل جنوبي إدلب. وقال "التنظيم" في بيان نشره عبر معرفاته، إنه "استهدف مقر عمليات الروس بمدينة كفرنبل بدفعة من صواريخ البركان وقذائف
شملت الملاحقات الأمريكية الأخيرة ثلاثة قياديين من تنظيم "حراس الدين" الفصيل الجهادي العامل في شمال سوريا، عبر مكافآت مالية رصدت مقابل الحصول على معلومات تساعد في القضاء عليهم. ورصدت وزارة الخارجية الأمريكية في اليومين الماضيين
عثر أهالي مدينة إدلب صباح اليوم على جثتين لرجلين مقتولين في أحد أحياء مدينة إدلب الغربية. وفي التفاصيل، أنه وفي ساعات الصباح الباكر، استفاق أهالي مدينة إدلب في أحد أحيائها الغربية، وبالتحديد في شارع الثلاثين،
يعتبر توفير خدمة الإنترنت في محافظة إدلب على رأس أولويات سكانها، وهو أحد ملفاتها الهامة، ولاسيما في ظل غياب الخدمية الحكومية التي كانت تقدم منذ سنوات طويلة. بعد طرد النظام من المحافظة، اقدم الكثير من
خسر تنظيم “حراس الدين” فرع تنظيم “القاعدة” في سوريا عددًا من القادة وأعضاء مجلس شورى التنظيم، منذ حزيران الماضي، إما بالاعتقال من قبل “هيئة تحرير الشام” صاحبة النفوذ في إدلب وجزء من ريف حلب الغربي،
