حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور (الفصل الخامس عشر)
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الخامس عشر من رواية حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور: غالباً ما كان أبي يحكي لي حكايةً قبل النوم، من تلك الحكايا المُخَدِّرة.. أتذكر تلك الحكايات عن شعبٍ يسميه أبي
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الخامس عشر من رواية حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور: غالباً ما كان أبي يحكي لي حكايةً قبل النوم، من تلك الحكايا المُخَدِّرة.. أتذكر تلك الحكايات عن شعبٍ يسميه أبي
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الرابع عشر من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) كما يتهاوى جسدٌ آدمي في بركة مطمئنة الأمواه.. كذا فجأة اقتحم الشيخ "الحاج اسماعيل"، خادم التكية الشريفة منذ تأسيسها الأول، اقتحاماً
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثالث عشر من رواية : حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور تلك الأزمنة المندثرة، والأحياء التي فقدت
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الحادي عشر من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) وسمعتهم ذات يوم يتحدثون عن بقعة نائية في الحي، قيل أن من وصلها واستطاع دخولها، لم يخالطْهُ
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل العاشر من رواية: حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور ولكثرة ما سمعت باسمه يتردد في منزلنا وفي الحي كله، رأيت الأستاذ "طلعت" المحامي في منامي، ذات ليلة.. وكان يتناول فنجان قهوته
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل التاسع من رواية: حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور كنتُ أراه مساءً عند حلول المغرب، عقب أذان المؤذن.. بعد زوال الغسق الكاذب ودخول العتمة في الغسق الصادق. كنت أراه في كل
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الثامن من رواية حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور استسلمَ القلبُ أخيراً للصلْب والصليب. وتآخت العينُ مع منظر الجلاد والسيف. ومع المَشاهد اليومية لممثلي الأمم، التي تنوي أن تفكر ذات
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل السادس من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) أمسكُ المرآة اليدوية بكلتا يديّ، وأنا مضطجعٌ أتهيأ للنوم. يتلاعب بي وسنٌ ثقيل، حتى يطفو السهادُ على ما تبقى من جسدي المكدود
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الخامس من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) ومرة سمعت "طنطل" الحرامي الشهير في مدينتنا، يحدث زميله ـ وهو لصٌ آخر معروف في المدينة: ــ هذا كله مُسلٍ. ألا تجدُ
سيريا مونيتور ـ معبد الحسون الفصل الرابع من رواية (حـيـنَ نُـفِـخَ فـي الـصُّور) : أترك لمخيلتي أن تتجول في الحكايات الشتائية، التي تُروى قريباً من المواقد. عن فضاءات البطريق، وأنا مستمتعٌ بحكايات جارتنا، العمة تيتة،