أعلنت وكالة تسنيم الإيرانية اليوم الجمعة، عن تعرض القاعدة العسكرية الأميركية في حقل العمر بريف دير الزور لقصف بـ 10 صواريخ، رداً على القصف الأميركي الذي طال مواقع لميليشيات موالية لإيران شرقي سوريا. وأوضحت الوكالة
سيريا مونيتور قامت الولايات المتحدة بتزويد قواتها في محافظة دير الزور (شرق) بمنظومة رادار، بعد تعرض حقول للنفط بالمنطقة لهجمات من "جماعات إرهابية أجنبية مدعومة من إيران". وذكر مصدر خاص لسيريا مونيتور أن القوات الأميركية
سقط صاروخ موجه، اليوم الأحد 11 تموز/ يوليو، بالقرب من حقل العمر النفطي الذي تتخذ منه قوات التحالف الدولي، قاعدةً لها. وقال مصدر إنّ الصاروخ سقط نتيجة خطأ من المصدر، حيث كان من المفترض أنْ
عقد صباح أمس اجتماع في حقل العمرللتحالف الدولي و قيادات من ميليشيا " قسد " في المنطقة ، حيث تركز الاجتماع عن عدة أمور منها الواقع الخدمي والأمني و ملاحقة خلايا تنظيم الدولة والميليشيات الأيرانية
قالت مصادر إخبارية أن وحدات "حماية المنشآت النفطية" المدعومة والمدربة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، تسلمت فعليا مسؤولية حراسة حقول وآبار النفط في ريف دير الزور. وأشارت إلى أن هذه الوحدات رفعت رايتها الخاصة على
هاجم مجهولون بئراً للنفط تسيطر عليه “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) بريف دير الزور الشرقي، واختطفوا أحد حرّاسه، اليوم الاثنين. وأفادت مصادر بريف دير الزور أن أشخاصاً مجهولي الهوية، هاجموا عصر اليوم بئر “الملح” النفطي، بريف
كشفت مصادر إعلامية أن قوات سوريا الديمقراطية “قسد” تنوي تشكيل كيان عسكري جديد بدعم من التحالف الدولي. ونقل “راديو روزانة” عن مصدر كردي قوله، إن “قسد” ستعلن في شهر كانون الثاني المقبل عن تشكيل “قوات
